تذكرة الفقهاء (ط.ق) - العلامة الحلي - ج ١ - الصفحة ١٥٩
سورة أخرى في كل ركعة ولا يجب تعيينها إجماعا كغيرها من الصلوات لكن اختلفوا في الأفضل فلعلمائنا قولان أحدهما ان يقرأ في الأولى بعد الحمد الاعلى وفى الثانية بعدها الشمس لقول الباقر (ع) يقرأ في الأولى سبح اسم ربك الاعلى وفى الثانية والشمس وضحيها والثاني في الأولى بالشمس وفى الثاني بالغاشية لرواية معاوية بن عمار قال سألته إلى أن قال ثم يقرأ فاتحة الكتاب ثم يقرأ والشمس وضحها ثم قال ثم يقوم فيقرأ فاتحة الكتاب وهل أتيك حديث الغاشية وللشيخ كالقولين و قال الشافعي في الأولى بقاف وفى الثانية بالقمر لقول أبى واقد لما سأله عمر عن قرائة رسول الله صلى الله عليه وآله في العيدين كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقرأ بق والقرآن المجيد واقتربت الساعة وقال مالك واحمد يقرأ في الأولى بسبح اسم وفى الثانية بالغاشية لرواية نعمان بن بشير ان النبي صلى الله عليه وآله كان يقرأ بذلك في العيدين والجمعة وقال أبو حنيفة ليس بعض السور أولي من بعض لقوله تعالى فاقرؤا ما تيسر وفعل النبي صلى الله عليه وآله غير ما ذكرناه لا ينافي ما قلناه من الاستحباب والمراد من الآية صلوا ما تيسر من الصلاة مسألة ويستحب الجهر بالقرائة في العيد إجماعا لان النبي (ع) فعل ذلك ونقل الجمهور عن علي (ع) انه كان إذا قراء في العيد اسمع من يليه ولم يجهر ذلك الجهر ومن طريق الخاصة قول الصادق (ع) يجهر الامام بالقرائة ولأنها صلاة عيد فأشبهت الجمعة ويستحب ان يدعو بدعاء الاستفتاح عقيب تكبيرة الاحرام وهو وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض كغيرها من الفرايض فإذا قرأ تعوذ ثم قرأ مسألة يجب الخطيبان بعد الصلاة وقد أجمع المسلمون كافة على أنهما بعد الصلاة الا بنى أمية فان عثمان ومروان وابن الزبير خطبوا قبل الصلاة وهو خلاف الاجماع ومخالفة لسنة النبي (ع) وسنة خلفائه وروى طارق بن شهاب قال قدم مروان الخطبة قبل الصلاة فقام رجل فقال خالفت السنة كانت الخطبة بعد الصلاة فقال ترك ذلك يا أبا فلان وقال أبو سعيد الخدري إما هذا فقد قضى ما عليه سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول من رأى منكم منكرا فلينكره بيده فمن لم يستطع فلينكره بلسانه فمن لم يستطع فلينكره بقلبه وذلك أضعف الايمان ومن طريق الخاصة قول الصادق (ع) الخطبة بعد الصلاة وانما أحدثها قبل الصلاة عثمان فروع - آ - الخطبتان هنا كما هي في الجمعة باجماع العلماء إلا أنه ينبغي ان يذكر في خطبة ما يتعلق بالفطرة ووجوبها وشرايطه وقدر المخرج وجنسه ومستحقه ووقته وفى الأضحى حال الأضحية وما يتعلق بها واستحبابها وما يجزى فيها ووقت ذبحها وكيفية تفريقها وغير ذلك لان النبي صلى الله عليه وآله قال في خطبته من ذبح قبل ان يصلى فإنما هو شاة لحم عجله لأهله ليس من النسك في شئ ومن ذبح قبل الصلاة فليذبح مكانها أخرى ومن ذبح بعد الصلاة فقد تم نسكه وقد أصاب سنة المسلمين ب ينبغي ان يخطب قائما لان جابرا قال خرج رسول الله صلى الله عليه وآله يوم فطر أو اضحى فخطب قائما ثم قعد ثم قام ومن طريق الخاصة قول أحدهما (ع) الصلاة قبل الخطبتين يخطب قائما ويجلس بينهما لأنها صلاة عيد فأشبهت خطبة الجمعة ج يجلس بينهما لما تقدم من الحديثين وهل القيام والجلوس بينهما واجبان إشكال ينشأ من أصالة البراءة ومن الامر بالقيام وهو ظاهر للوجوب وقد روى الجمهور عن علي (ع) انه صلى يوم عيد فبدأ بالصلاة قبل الخطبة ثم خطب على دابته د ينبغي للامام إذا صعد المنبر ان يبدأ بالسلام كما قلنا في الجمعة فإذا سلم فهل يجلس جلسة خفيفة قبل الخطبة احتمال ينشأ من المساواة لخطبة الجمعة فيجلس للاستراحة عن بعث الصعود وللتأهب للخطبة وتأهب الناس لاستماعها ومن أن الجلوس في الجمعة لانتظار الاذان وهو منفى هنا ه‍ قال أصحابنا الخطبة هنا كالخطبة في الجمعة وظاهره عدم استحباب التكبير وان التكبير في نفسه حسنا الا ان المنع من اعتقاد مشروعيته هنا بالخصوصية وقال الشافعي أول ما يبدأ في الخطبة الأولى بالتكبير تسع وفى الثانية سبع مرات نسقا قال أصحابه وليس التكبير من الخطبة والخطبتان واجبتان كما قلنا للامر وهو للوجوب وقال الجمهور بالاستحباب - ز - لا يجب حضورهما ولا استماعهما إجماعا ولهذا اخرنا من الصلاة ليتمكن المصلى من تركهما بل يستحب روى عبد الله بن السياب ان النبي صلى الله عليه وآله قال بعد صلاته انا نخطب فمن أحب ان يجلس للخطبة فليجلس ومن أحب ان يذهب فليذهب ح يستحب للنساء استماع الخطبتين كالرجال لان النبي (ع) لما صلى العيد قام متوكيا على بلال فأمر بتقوى الله وحث على طاعته ووعظ الناس فذكر هم ثم مضى حتى أتى النساء فوعظهن وذكرهن ومن طريق الخاصة ما روت أم عطية قالت كنا نؤمر ان نخرج يوم العيد حتى تخرج البكر والحيض يرجون بركة ذلك اليوم إذا عرفت هذا فالأولى للثواب لا يخرجن من بيوتهن لقول الصادق (ع) لا يخرجن و ليس على النساء خروج أقلوا لهن الهيئة حتى لا يسألكن الخروج وقد وردت رخصة بذلك للتعرض للرزق وروى عبد الله بن سنان قال انما رخص رسول الله صلى الله عليه وآله للعواتق في الخروج في العيدين للتعرض للرزق المطلب الثاني في سننها ولواحقها مسألة يستحب الغسل يوم الفطر.
والأضحى وقد تقدم بلا خلاف لان عليا (ع) كان يغتسل في الفطر والأضحى ووقته بعد طلوع الفجر لأنه مضاف إلى اليوم وهو أحد قولي الشافعي واحمد والثاني لهما يجوز قبل الفجر لان الصلاة تفعل بعد طلوع الشمس فيضيق وقته بخلاف الجمعة ونمنع التضييق وللشافعي قولان فيضيق وقته بخلاف الجمعة ونمنع التضييق وللشافعي قولان على التقديم هل يجوز من أول الليل أو بعد نصفه ونحن عندنا يستحب غسلان أحدهما ليلا والثاني نهار يستحب لمن يريد حضور العيد ومن لا يريده إجماعا لأنه يوم زينة بخلاف الجمعة عند من خصصه بالحضور لأنه للاجتماع خاصة مسألة ويستحب ان يتطيب و يلبس أحسن ثيابه ويتعمم شتاء وصيفا بالاجماع قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما على أحدكم ان يكون له ثوبان سوى ثوبي مهنته لجمعته وعيده ومن طريق الخاصة قول الصادق (ع) في قوله تعالى خذوا زينتكم عند كل مسجد قال العيدان والجمعة وقال الصادق (ع) يجحر الامام بالقرائة ويعتم شاتيا وقايظا وقال إن النبي صلى الله عليه وآله كان يفعل ذلك مسألة يستحب الاصحار بالصلاة الا بمكة عند علمائنا وبه قال علي (ع) والأوزاعي واحمد و ابن المنذور وأصحاب الرأي لان النبي صلى الله عليه وآله كان يخرج إلى المصلى ويدع مسجده ولا يترك النبي (ع) الأفضل مع قربه ويتكلف فعل الناقص مع بعده ولم ينقل انه (ع) صلى العيد بمسجده الا لعذر ولأنه اجماع المسلمين فان الناس في كل عصر ومصر يخرجون إلى المصلى فيصلون العيد مع سعة المساجد وضيقها وكان النبي صلى الله عليه وآله يصلى في المصلى مع شرف مسجده وقيل لعلى (ع) قد اجتمع في المسجد ضعفاء الناس فلو صليت بهم في المسجد فقال أخالف السنة إذا ولكن يخرج إلى المصلى واستخلف من يصلى بهم في المسجد أربعا ومن طريق الخاصة قول الصادق (ع) يخرج الامام البر حيث ينظر إلى افاق السماء وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يخرج إلى البقيع فيصلى بالناس واما استثناء مكة فلقول الصادق (ع) السنة على أهل الأمصار ان يبرزوا من أمصارهم في العيدين الا أهل مكة فإنهم يصلون في المسجد ولتميزه عن غيره من المساجد بوجوب التوجه إليه من جميع الآفاق فلا يناسب الخروج عنه وقال الشافعي إن كان مسجد البلد واسعا كانت الصلاة فيه أولي لان أهل مكة يصلون في المسجد الحرام خير البقاع وأطهرها وان
(١٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 كتاب الطهارة 2
2 معنى الطهارة لغة وشرعا. أقسام الطهارة أقسام المياه وتحديد المطلق 2
3 فروع العشرة: حكم المشمس، والتداوي بمياه الجبال الحارة، وتغير الأوصاف المطلق بالأجسام الطاهرة، ومزج المطلق بالمضاف. وماء الزمزم 3
4 تغير أوصاف الثلاثة. كيفية التغير، ملاك النجاسة في التغير 3
5 تعريف الجاري. أحكامه حين ملاقاة النجاسة. تحديد الكر وأحكامه 3
6 ماء القليل وكيفية تنجيسه وتطهيره. ماء البئر وكيفية تنجيسه وتطهيره بالنزح منزوحات البئر 4
7 ماء المضاف حكم ماء المستعمل وبيان أقسامه 5
8 الأسئار وأقسامها، وما هو المكروه منها 5
9 ماء المغصوب وحكم استعماله في الوضوء مع الجهل والعلم 6
10 النجاسات وأصنافها. حكم الوذي والمذي ورطوبة فرج المرأة 6
11 أحكام النجاسات. حكم الدم وتحديد مقدار المعفو منه 8
12 كيفية تغسيل الإناء من ولوغ الكلب والخنزير. حكم أواني المشركين 9
13 حكم العلم والظن بالنجاسة. وموارد علم الإجمالي 10
14 الوضوء وفضيلته، وذكر موجباته 10
15 نواقض الوضوء، وبيان الاختلاف في النوم 11
16 آداب الخلوة وما هو المستحب والمكروه للمتخلي 12
17 الاستنجاء، والاستنجاء بالأحجار للمضطر وما هو شرط في الأحجار 13
18 ما يمنع منه المحدث. أفعال الوضوء، وكيفية النية 14
19 غسل الوجه وتحديد ما هو الواجب غسله منه. غسل اليدين وكيفية الغسل وبيان الاختلاف 16
20 مسح الرأس، وتحديد قدر الواجب في الماسح والممسوح 17
21 مسح الرجلين وكيفية المسح، وحكم المسح على الخفين، وما يشترط فيه الشافعي 18
22 الترتيب والموالاة 19
23 ما هو المستحب في الوضوء 20
24 أحكام الوضوء وحكم صاحب السلس والمبطون. الجبائر وأقسامه 21
25 الفروع المتصورة للشاك في الحدث 22
26 الغسل وأقسامه، وبيان موجباته 23
27 واجبات الغسل ومسنوناته 24
28 أحكام الغسل، وما هو حرام على الجنب. وما هو مكروه له. قصة ابن رواحة مع النبي صلى الله عليه وآله. عدم صحة غسل الكافر 25
29 الحيض وبيان ماهيته لغة وشرعا 26
30 أحكام الحيض وما هو حرام على الحائض 27
31 حكم وطئ الحائض وكيفية كفارته. أقسام الحيض من ذوات العادة وغيرها 28
32 المستحاضة وبيان حقيقة الاستحاضة والإشارة إلى أحكامها 30
33 حكم صاحب السلس والمبطون. أقسام الاستحاضة 30
34 أقسام المستحيضات: المبتدئة 31
35 حكم المعتادة، والناسية لقسميه: عددها ووقتها 32
36 حكم الاختلاط والامتزاج 33
37 النفاس وأحكامه 35
38 حكم نفاس من ولدت توأمين 36
39 حكم الأموات. ينبغي للمريض ترك النكاية 36
40 الاحتضار. وجوب توجه المحتضر إلى القبلة. كيفية التوجه، ما يستحب أن يفعل بالميت بعد وفاته 37
41 كيفية غسل الميت وما يستحب حين الغسل 38
42 ما يشترط في الغاسل، وهو أن يغسل الرجال الرجال والنساء النساء، وبيان أسباب المجوزة لتغسيل الرجل المرأة 39
43 حكم الشهيد إذا مات في المعركة 41
44 ما يستحب بعد الغسل. ومنها وضوء الميت وما يكره عند الغسل 42
45 كيفية التكفين، ومقدار الكفن وما يشترط فيه 43
46 أخذ الكفن من التركة، ولو لم يخلف شيئا دفن عاريا 44
47 استحباب وضع الجريدتين. الحنوط وكيفيته 44
48 صلاة الميت. بيان من وجب عليه الصلاة وهو كل مظهر للشهادتين 45
49 حكم عضو المقطوع إذا كان فيه الصدر 46
50 حكم ولد الزنا والصلاة عليه. بيان أولياء الميت. حكم الجنائز 47
51 استحباب تشييع جنازة المؤمن وآدابه 48
52 كيفية صلاة الميت 49
53 تعداد التكبيرات المعتبرة في صلاة الميت واختلاف الفقهاء فيه 50
54 مكان الصلاة، وما هو المكروه منه 51
55 كيفية الدفن 52
56 ما هو المكروه عند الدفن 54
57 الشهيد يدفن بثيابه المتلطخ بالدم حكم البكاء على الميت 55
58 استحباب تعزية أهل الميت 56
59 غسل مس الميت. بيان نجاسة الميت 57
60 تعداد أغسال المسنونة. التيمم وذكر مسوغاته 59
61 ما يتيمم به 62
62 كيفية التيمم، وما يجب فيه 63
63 شرائط التيمم وما هو الواجب فيه 64
64 حكم التيمم إذا وجد الماء أثناء الصلاة 65
65 حكم الأواني والجلود. حكم استعمال الأواني الذهب والفضة 67
66 حكم جلود مالا يؤكل لحمه بعد الدبغ 68
67 الحمام وآداب الاستحمام 69
68 في تقليم الأظفار، وتطيب بالطيب، و استحباب الخضاب، وأخذ الشارب 70
69 كتاب الصلاة 70
70 أعداد الصلاة الواجبة 70
71 النوافل وأقسامها وكيفية صلاة الليل 71
72 عدم جواز الزيادة على الركعتين في النفل 72
73 نوافل شهر رمضان، وهى ألف ركعة 73
74 كيفية صلاة علي عليه السلام وصلاة فاطمة عليها السلام وصلاة جعفر بن أبي طالب، وصلاة الكاملة، وصلاة الأعرابي وصلاة الهدية، وصلاة الحسين عليه السلام 74
75 أوقات الفرائض 75
76 معنى الشفق. أوقات النوافل 77
77 وقت المعذورين والمضطرين 78
78 الأوقات المكروهة 79
79 كيفية القضاء وبيان سببه 81
80 ترتب الفائتة على الحاضرة، وحكم العدول من الحاضرة إلى الفائتة 82
81 حكم الجمع بين الصلاتين: الظهر والعصر وكذا المغرب والعشاء 83
82 من صلى على غير وقت 85
83 كراهة تسمية العشاء بالعتمة 86
84 مكان المصلي ذكر أماكن المكروهة 87
85 المحاذاة وأحكامها 88
86 المساجد وأحكامها 90
87 عدم جواز دفن الميت في المساجد 91
88 ما يسجد عليه وشرائطه 92
89 لباس المصلي: تحديد العورة في الرجل والمرأة 93
90 صلاة العراة وكيفيتها 93
91 ما تجوز فيه الصلاة وما لا تجوز 94
92 حرمة لبس الحرير للرجال 95
93 بطلان الصلاة في المحشو بالإبريسم 96
94 جواز الصلاة في ثوب يعمله المشرك، وثوب الحائض، وثوب الذي يجامع فيه 97
95 في ما لو صلى في ثوب نجس عالما أو صلى ثم رآي النجاسة أو وقعت عليه النجاسة وهو في الصلاة 97
96 كيفية العفو عن النجاسات المغلظة في أربع مواضع 98
97 ما يكره فيه الصلاة 99
98 القبلة. تحديد حدود الكعبة 100
99 تحديد القطب. ما يستقبل له 101
100 أحكام المستقبل. ووظيفة فاقد العلم بالقبلة 102
101 من ترك الاستقبال عمدا بطلت صلاته 103
102 الأذان والإقامة. بيان فصولهما. كيفية تشريعهما 104
103 في أن الصلاة خير من النوم تثويب فهو بدعة. اشتراط الترتيب في الأذان والإقامة 105
104 استحباب الفصل بين الأذان والإقامة بجلسة أو سجدة 106
105 ما يشترط في المؤذن 107
106 أحكام الأذان والإقامة 108
107 استحباب حكاية الأذان لمن سمعه، وأنه تزيد في الرزق 109
108 أفعال الصلاة: القيام، وبيان أنه ركن مع القدرة 109
109 حكم العاجز عن القيام والقعود 110
110 النية. بيان كيفيتها ووقتها وشرائطها 111
111 التكبير وبيان أنه ركن في الصلاة 112
112 القراءة وما يستحب فيها وأن البسملة آية من الحمد 114
113 وجوب التعليم على من لم يحسن القراءة 115
114 وجوب أداء الحروف من المخرج مع القدرة 115
115 تعين قراءة الفاتحة في الأوليين من كل صلاة. الضحى وألم نشرح سورة واحدة. جواز العدول عن السورة إلى آخر ما لم يتجاوز نصفها 116
116 استحباب الجهر بالبسملة في الصلوات الإخفاتية. تحريم قول: آمين آخر الحمد عند الإمامية 117
117 الركوع، وبيان أنه ركن. وذكر واجباته من الذكر والطمئنينة، والإشارة إلى بعض المستحبات فيه 118
118 السجود. وبيان أن السجدتين معا ركن وما هو الواجب فيه 120
119 استحباب جلسة الاستراحة 122
120 حكم سجدة التلاوة ووجوبها في أربع مواضع والإشارة إلى بعض الفروع المتصورة 123
121 ذكر سجدات المستحبة: سجدة الشكر 124
122 التشهد. كيفيته. وجوب الصلاة على آل النبي صلى الله عليه وآله 125
123 التسليم وبيان ما يجزى منه 127
124 مندوبات الصلاة: منها القنوت 127
125 التعقيب. واستحباب الدعاء بالمنقول وأفضله تسبيح الزهراء، وبيان كيفيته 128
126 ذكر تروك الواجبة 130
127 أحكام السهو: ذكر ما يوجب الإعادة 134
128 أحكام الشك في عدد الركعات، وفي جزء منها 135
129 ما يوجب التلافي: حكم نسيان السجدة الواحدة والتشهد 138
130 ما يوجب الاحتياط 139
131 سجدتي السهو وأحكامها 140
132 صلاة الجمعة 141
133 عدم جواز انشاء السفر لمن وجبت عليه الجمعة. اشتراط السلطان العادل أو نائبه في وجوب الجمعة 144
134 ما يشترط في الإمام: من العدالة والإيمان وطهارة المولد. جواز استخلاف غيره لو أحدث في الصلاة، وشرائط من يستخلفه 145
135 ما يشترط في وجوب الجمعة: العدد والجماعة 147
136 ما يستحب على الامام: من تطويل القراءة 148
137 عدم انعقاد الجمعتين يكون بينهما أقل من فرسخ 149
138 اشتراط الخطبتان في الجمعة. شرائط الخطبة وما وجب فيها 150
139 ما يشترط في الخطيب: من القيام، والجلوس بينهما، وارتفاع الصوت بها 151
140 ما هو المستحب في الخطبة 152
141 شرائط وجوب الجمعة: وهي عشرة 153
142 ماهية صلاة الجمعة وآدابها ولواحقها 154
143 حكم البيع بعد النداء يوم الجمعة الإشارة إلى فضيلة يوم الجمعة 156
144 صلاة العيدين: ماهيتها، وما يشترط فيها 157
145 ذكر تكبير يوم الأضحى وكيفيتها 161
146 ما يستحب في ليلة العيد 161
147 صلاة الكسوف وكيفيتها وما يستحب فيها 162
148 موجبات الصلاة ومنها جميع أخاويف السماء وبيان وقتها، واستحباب الجماعة فيها 164
149 صلاة النذر وما يشترط فيها 166
150 صلاة الاستسقاء، وكيفيتها، وما يستحب فيها، وما يستحب للإمام 167
151 الجماعة وبيان فضلها 169
152 ما يشترط في الجماعة: منها العدد، وعدم تقدم المأموم على الإمام في الموقف 171
153 مشروعية الجماعة للمرأة. الصفوف وما يشترط فيها 172
154 اشتراط عدم تباعد المأموم عن الإمام وعدم الحيلولة بين الإمام والمأموم وعدم علو الإمام على موقف المأموم 173
155 اشتراط نية الاقتداء للمأموم، وتعيين الإمام باسمه أو بوصفه 174
156 اشتراط توافق نظم الصلاتين في الأركان والأفعال 175
157 ما يشترط في الإمام من البلوغ والعقل والإيمان والعدالة 176
158 لا يؤم القاعد القائم 177
159 تعريف القاري والأمي. ولا يؤم الأمي القاري، وصحة إمامة الأصم 178
160 جواز إقامة الأعمى. كراهية الايتمام الحاضر بالمسافر. كيفية ترجيح الأئمة 179
161 أولوية إمام المسجد الراتب 180
162 استحباب العود إلى الجماعة لمن صلى منفردا 183
163 استحباب التخفيف لمن صلى بالناس إماما 184
164 وجوب متابعة المأموم إمامه في جميع أفعال الصلاة 185
165 صلاة السفر 185
166 القصر عزيمة في السفر لا رخصة 186
167 القصر ليس في أربع مواطن والتخيير المصلى بين القصر والإتمام 187
168 شرائط القصر، وهي الخمسة: منها قصد المسافة. تعريف الفرسخ 188
169 الضرب في الأرض شرط في القصر. وكذا استمرار قصد السفر 189
170 تعريف الإقامة. حكم الترديد المسافر 190
171 من شرائط القصر عدم زيادة السفر على الحضر. وكذا إباحة السفر 191
172 حكم السفر اللاهي. في أمور ظن أنها شروط وليست كذلك. حكم المسافر لو أتم 192
173 الناس في سعة مالا يعلمون. حكم نية الإقامة في أثناء الصلاة 193
174 صلاة الخوف وكيفيتها تعريف صلاة ذات الرقاع 194
175 شرائط صلاة ذات الرقاع 195
176 صلاة عسفان وشروطها 196
177 جواز صلاة الجمعة في الخوف 198
178 صلاة الموتحل والغريق 199
179 كتاب الزكاة 200
180 تعريف الزكاة لغة واصطلاحا. ما يشترط في وجوب الزكاة 200
181 حكم مال اليتيم 201
182 في أن الدين المؤجل لا زكاة فيه 202
183 في أن الدين لا يمنع الزكاة 203
184 إمكان الأداء شرط في الضمان 204
185 محل الزكاة وهو تسعة: زكاة الإبل 205
186 في أن السخلة لا يؤخذ في الزكاة. أول نصب الإبل 206
187 نصب الثاني والثالث والرابع للإبل 207
188 زكاة البقر وذكر نصبها. الجواميس كالبقر في الحكم 209
189 لا زكاة في بقر الوحش 210
190 زكاة الغنم ونصبها. الأشناق والوقص 210
191 حكم التلف قبل النصاب وبعده. عدم الاعتبار بالخلطة 211
192 تحقيق اختلاف الحولان. تعريف المخالطة 212
193 صفة الفريضة: أسنان الإبل والغنم المأخوذتين في الزكاة 213
194 في زكاة الذهب والفضة وتعريف الدوانيق 215
195 عدم وجوب الزكاة في المغشوش 216
196 تحريم استعمال الحلي للرجال. إباحة الحلى الذهب والفضة للمرأة 217
197 جواز إخراج أحد النقدين عن الآخر بالقيمة 218
198 زكاة الغلات والثمار، وما هو شرط فيها 218
199 تعريف النصاب المعتبر، وحكم المؤونة 219
200 البذر من المؤونة 220
201 في مالا تجب فيه الزكاة من الغلات 222
202 شرائط وجوب الزكاة، ومنها بقاء عين النصاب طول الحول 223
203 في أن الزكاة تجب في العين لا في الذمة 224
204 عدم سقوط الزكاة بموت المالك 225
205 ما تستحب فيه الزكاة، ومنه مال التجارة 226
206 استحباب الزكاة فيما يخرج من الغلات غير الأربع 230
207 أصناف المستحقين للزكاة، وهم ثمانية 230
208 لا يأخذ الغنى شيئا من الزكاة 231
209 المؤلفة، وهم ضربان 232
210 الرقاب من جملة الأصناف والغارمون وهم صنفان 233
211 اشتراط الإسلام في أصناف المستحقين إلا المؤلفة 234
212 تحريم الصدقة المفروضة على بنى هاشم 234
213 ما هو شرط في العامل من البلوغ والعقل 236
214 عدم ضمان الساعي لو تلفت الزكاة في يده لأنه أمين 236
215 تقسيم الأموال الزكوية إلى قسمين: من جهة مراعاة الحول فيه وعدمه 237
216 عدم جواز تقديم الزكاة في الزرع والثمار انقطاع الحول بموت المالك 239
217 عدم جواز تعجيل الزكاة قبل النصاب 240
218 جواز تولى المالك الإخراج بنفسه، الأفضل أن يدفع الزكاة الأموال الظاهرة إلى الإمام 241
219 عدم جواز دفع الزكاة إلى ولاة الجور 242
220 كيفية الإخراج ويشترط فيه النية 242
221 عدم اشتراط تعيين جنس المخرج عنه في النية 243
222 كيفية التقسيط، وتخصيص بعض الأصناف 244
223 عدم جواز نقل الزكاة من بلدها مع وجود المستحق 244
224 حكم دفع الزكاة إلى من ظاهره الفقر فبان غنيا 245
225 جواز دفع المرأة زكاتها إلى زوجها إن كان فقيرا 246
226 زكاة الفطر وشرائط وجوبها، ومن تخرج منه، وبيان قدرها وجنسها، ووقت أدائها 248
227 الخمس وبيان ما وجب فيه: الغنائم والمعادن 251
228 الركاز والغوص، وبيان المراد منهما والإشارة إلى أحكامهما 252
229 أرباح التجارات والزراعات، والحلال المختلط بالحرام 253
230 كيفية التقسيم وبيان أصناف المستحقين 253
231 الأنفال واختصاصه بالإمام 254
232 كتاب الصوم 255
233 معنى الصوم لغة وشرعا، والإشارة إلى أحكام النية ووقتها 255
234 ما يمسك عنه الصائم 256
235 ما يوجب القضاء والكفارة أو القضاء خاصة 259
236 ما يستحب للصائم اجتنابه 265
237 من يصح منه الصوم 266
238 زمان الذي يصح صومه 267
239 أقسام الصوم. علامة شهر الرمضان فهي ثلاثة: رؤية الهلال أو الأخبار أو الحساب 268
240 عدم قبول شهادة النساء في رؤية الهلال 270
241 شرائط وجوب الصوم 272
242 شرائط وجوب القضاء 275
243 أقسام الصوم الواجب. الصوم المندوب وأقسامه. الصوم الإذن والتأديب 277
244 الصوم المحظور 280
245 ما يستحب للصائم 283
246 الاعتكاف وبيان ماهيته وشرائطه 284
247 تروك الإعتكاف 285
248 نذر الإعتكاف 287
249 الرجوع عن الاعتكاف وأحكام الخروج عن المسجد، والاعتكاف في أحد المساجد الأربعة 289
250 ما يجوز للمعتكف وما لا يجوز 291
251 الكفارة لما ارتكب حال اعتكافه 294
252 كتاب الحج 295
253 معنى الحج لغة وشرعا، وبيان فضيلته، وما يترتب عليه من الثواب 295
254 شرائط حجة الإسلام. ومنها البلوغ والعقل. أحكام الصبي 297
255 من الشرائط الحرية 299
256 الاستطاعة، وما يشترط في الزاد والراحلة 301
257 المؤونة 302
258 اشتراط إمكان المسير في وجوب الحج والعمرة 303
259 حكم المريض إذا كان يرجى زوال مرضه 304
260 من الشرائط أمن الطريق، وحكم المرأة كالرجل في خوف الطريق 305
261 من شرائط الوجوب اتساع الوقت 306
262 فضيلة المشي من الركوب. بيان الوصية بالحج 307
263 حكم من عنده وديعة مات صاحبها وعليه حجة الإسلام 308
264 حكم من نذر الحج مطلقا. شرائط حج المنذور وشبهه 309
265 النيابة في الحج وما يشترط في النائب: منه خلو ذمته عن الحج 309
266 جواز النيابة الصرورة عن الغير. جواز نيابة الرجل عن الرجل وعن المرأة و بالعكس 310
267 وجوب الترتيب في الحج بأن يبدء بحجة الإسلام ثم بالقضاء ثم بالنذر ثم بالتطوع 311
268 وجوب كون الأعمال معلومة عند المتعاقدين وقت العقد 313
269 ما يعتبر فيمن استؤجر للحج 313
270 فساد حج الأجير إذا جامع قبل الوقوف 315
271 موت الأجير قبل الشروع في الأركان وقبل الفراغ منها 315
272 حكم ما لو صد الأجير عن بعض الطريق أو حصر. يشترط في النيابة نية النائب عن المنوب بالقلب، ويستحب ضم اللسان 316
273 يملك الأجير الأجرة بالعقد 316
274 أنواع الحج وما يتبعها. صورة التمتع والقرآن والإفراد 317
275 أفضلية حج التمتع. حد حاضري المسجد الحرام 318
276 عدم جواز ادخال الحج على العمرة وبالعكس 319
277 وقت أداء النسكين. حكم ما لو أحرم بالحج قبل أشهره 319
278 المواقيت، وهى ستة وتحديد كل منها. أحكام المواقيت 320
279 حكم من ترك الإحرام من الميقات عامدا 321
280 أهل مكة يحرمون للحج من مكة وللعمرة من أدنى الحل 322
281 شرح أعمال العمرة 323
282 ما يستحب عند الوصول إلى الميقات 324
283 كيفية الإحرام ما لو نوى الإحرام بنسك ولبى بغيره 325
284 لبس الثوبين وما يشترط فيهما 326
285 التلبيات الأربع. مستحبات التلبية 327
286 عدم جواز التلبية في مسجد العرفة 328
287 تروك الإحرام: حرمة صيد الحرم 328
288 حرمة ذبح الصيد على المحرم 329
289 في أن المحرم يضمن الصيد في الحل أو في الحرم. الجراد من صيد الحرم 330
290 عدم تملك المحرم صيدا صاده. لا يحل صيد حمام الحرم 331
291 لو رمى صيدا فجرحه. حرمة لبس الخفين 332
292 جواز لبس المخيط للمرأة، مما يحرم على المحرم الطيب وبيان أحكامه 333
293 حرمة لبس الثوت الذي مسه الطيب. حرمة استعمال الطيب مع القصد 334
294 حكم الإدهان والاكتحال بما فيه طيب 335
295 مما يحرم على المحرم النظر في المرآة. لبس الحلى للزينة للمرأة، ومنه ارتماسه في الماء بحيث يعلو الماء على رأسه 336
296 جواز تغطية الوجه للمحرم. حرمة التظليل للمحرم 337
297 حرمة إزالة الشعر على المحرم 338
298 جواز حلق المحرم رأس المحل 338
299 عدم جواز حلق شعر المحرم للمحرم والمحل 339
300 عدم جواز ذلك المحرم جسده بعنف 340
301 حرمة قطع شجر الحرم، وكذا حشيش الحرم لو كان رطبا 340
302 جواز قلع شجر الفواكه والنخل 341
303 حد الحرم 341
304 إباحة صيد وج وقلع شجره 342
305 في أنه يحرم على المحرم أن يتزوج أو يزوج أو يشهد بالعقد بين المحلين 342
306 حكم العقد ما لو شهد عليه وهو محرم 343
307 حكم الفسوق والجدال 343
308 مكروهات الإحرام. كفارات الإحرام: منها كفارة الصيد 344
309 حكم كسر بيض النعام 345
310 كسر بيض القطا والقبج 346
311 مالا بدل له على الخصوص من الكفارات 346
312 مالا نص فيه من الكفارات. أسباب الضمان: المباشرة 347
313 حكم ما لو تلف جزاء الصيد. وحكم ما لو جرح الصيد ثم اندمل وبقى ممتنعا 348
314 التسبيب: وهو كل فعل يحصل التلف بسببه 349
315 حكم إمساك المحرم صيدا فذبحه محرم آخر 349
316 حكم ما لو وطئ المحرم ببعيره صيدا فقتله 350
317 وجوب الضمان على المحرم باثبات يده على الصيد 350
318 ضمان المحرم الصيد باتلافه 351
319 وجوب الجزاء على القاتل ولو كان مضطرا إلى أكله 351
320 تضاعف الجزاء على المحرم في الحرم 352
321 ما يجب باللبس 352
322 لو لبس ناسيا أو جاهلا ثم ذكر 353
323 ما يجب بالحلق وقض الظفر 353
324 في بيان الكفارة، وهي إما صيام ثلاثة أيام أو صدقة على ستة مساكين 354
325 جزاء قتل هوام الجسد وقطع الشجر، وما يجب بالفسوق والجدال، وما يجب بالاستمتاع 354
326 حكم المرأة الموطوءة إذا كانت محرمة 355
327 حكم الوطئ ناسيا أو جاهلا بالتحريم حكم ما لو جامع بعد الوقوف 356
328 حكم ما لو جامع بعد الموقفين قبل الطواف الزيارة 357
329 حكم ما لو نظر إلى أهله من غير شهوة 358
330 لو جن بعد إحرامه ففعل ما يفسد به الحج أحكام الإحرام 359
331 أحكام دخول مكة 360
332 الطواف وبيان مقدماته: منها الطهارة كيفية الطواف 361
333 وجوب كون الطواف داخل المسجد 362
334 استحباب الطواف للحاج والمعتمر إذا دخلا المسجد 363
335 استحباب استلام الحجر في كل شوط 363
336 أحكام الطواف حكم قطع الطواف بدخول البيت أو السعي 364
337 جواز التكلم بالمباح في الطواف 365
338 السعي. وأحكامه 366
339 وجوب الترتيب في السعي 367
340 التقصير، وبيان أدنى ما يجزى منه 368
341 أفعال الحج: منها الإحرام والوقوف بعرفات 370
342 كيفية الوقوف، وما هو سنة فيه 371
343 ما يستحب في العرفات. وقت الوقوف بالعرفة 372
344 بيان أن الوقوف بالعرفة ركن 373
345 الوقوف بالمشعر الحرام، وبيان كيفيته ووقته، وما هو المسنون فيه 373
346 نزول منى وقضاء مناسكها 375
347 رمى جمرة العقبة 376
348 الذبح والحلق أو التقصير 377
349 مقدار حصي الجمار، وسننه وآدابه 377
350 الذبح أو النحر. هدى التمتع 378
351 ميقات حج التمتع 378
352 كيفية إحرام الآفاقي إذا نزل من الميقات 379
353 كيفية الذبح والنحر. وقت استقرار وجوب الهدى 380
354 صفات الهدى 381
355 بدل الهدى إذا لم يجد 382
356 وجوب التفرقة بين صوم الثلاثة والسبعة 383
357 عدم جواز الهدى الواحد إذا كان واجبا إلا عن واحد 384
358 هدى التمتع 385
359 استحباب إشعار الإبل 386
360 في الضحايا وآدابها 386
361 وقت الأضحية واختصاصها بالنعم 387
362 آداب ذبح الأضحية، واستحباب أكل اللحم الأضاحي 388
363 الحلق والتقصير وأحكامهما 389
364 وجوب النية في الحلق والتقصير 390
365 يوم الحج الأكبر: هو يوم النحر 390
366 بقايا أفعال الحج: زيارة البيت وبيان وجوب طواف النساء 391
367 وجوب الرجوع إلى المنى والرمي في أيام التشريق 392
368 أول وقت الرمي من طلوع الشمس إلى غروبها. جواز الرمي راكبا. جواز الرمي عن كل ذي عذر، وحكم من نسيه 393
369 النفر من المنى والرجوع إلى المكة واستحباب وداع البيت بطواف سبعة أشواط 394
370 الحصر والصد 395
371 حكم الصد عن دخول المكة قبل الموقفين 396
372 في المحصور وأحكامه 397
373 حكم الفوات 398
374 وجوب الحج على النساء كوجوبه على الرجال إلا ما استثنى 399
375 إحرام العبد والصبي 400
376 أحكام الصرورة 400
377 العمرة وأحكامها 401
378 كيفية العمرة المفردة 402
379 في التوابع والمزار 402
380 استحباب زيارة قبر فاطمة وعلي وسائر الأئمة 403
381 كتاب الجهاد 405
382 شرائط وجوب الجهاد 405
383 تقسيم الجهاد وهو قسمان 406
384 وجوب رد السلام 406
385 موارد سقوط فرض الجهاد 407
386 الموانع الشرعي 407
387 هل يعتبر في وجوب الجهاد على الولد إذن الأبوين أم لا؟ حرمة الانصراف عن القتال. طالب العلم إذا اشتغل بالتعلم هل يحرم عليه الرجوع 408
388 تحصيل العلوم واكتسابه من واجبه وندبه 408
389 من يجب جهاده 409
390 في الجهاد وأحكامه. جواز الاستعانة بأهل الذمة والمشرك 410
391 كيفية القتال: مواضع جواز الهرب 411
392 عدم جواز قتال صبيان الكفار ونسائهم 412
393 جواز قتل المشركين كيف اتفق 412
394 الأمان وتعريفه 414
395 ما ينعقد به الأمان 415
396 وقت الأمان وما يدخل فيه 416
397 أحكام الأمان 417
398 التحكيم وشرائط الحاكم 418
399 الغنائم وأقسامها 419
400 الكتب التي لهم إن كان الانتفاع به حلالا فهي غنيمة 420
401 ثبوت حق المسلمين على الغنائم 421
402 حكم الغنيمة إذا سرقت وأحكامه 422
403 حكم الأسارى 423
404 حكم الأسير المأخوذ حال الحرب 423
405 سبى من لم يبلغ وكان صبيا 425
406 عدم جواز التفرقة بين ذوي الأرحام من الأسارى 426
407 في أحكام الأرضين فهي على أربعة أقسام 427
408 أرض مكة هل هي مفتوحة عنوة أم لا؟ 428
409 كيفية قسمة الغنيمة 428
410 حكم الجعائل 429
411 بيان قوله عليه السلام: من قتل قتيلا فله سلبه 430
412 حكم السلب وما يشترط في القاتل 431
413 معنى السلب وحقيقته 432
414 الرضخ وبيان المراد منه 432
415 كيفية القسمة 433
416 مستحقي الغنيمة 435
417 عدم تمليك المشركين أموال المسلمين بالاستغنام 436
418 حكم الفرار من الزحف قبل القسمة 437
419 أقسام الغزاة 437
420 أحكام أهل الذمة، والذين يؤخذ منهم الجزية، وهم ثلاثة 438
421 لا يؤخذ الجزية من الصبيان والمجانين 439
422 اختلاف الأقوال في أخذ الجزية من الفقير 440
423 مقدار الجزية 441
424 ما يشرط على أهل الذمة 441
425 أحكام المساكن والأبنية والمساجد 445
426 في المهادنة والموادعة والمعاهدة 447
427 في أن الأمة لو هربت من دار الحرب إلى الإمام صارت حرة 449
428 في حكم تبديل أهل الذمة دينهم كاليهودي يصير نصرانيا أو بالعكس 450
429 حكم نقض العهد 451
430 جواز أخذ المسلم مال النصراني مضاربة 451
431 حكم الوصية المسلم للذمي بعبد مسلم 452
432 وجوب قتال أهل البغي 452
433 شرائط الإمامة 452
434 وجوب العصمة في الإمام 453
435 وجوب طاعة الإمام 453
436 تحقيق معنى البغي 454
437 وجوب قتال من خرج على الإمام 454
438 وجوب قتال أهل البغي 455
439 حكم ما لو قتل الباغي واحدا من أهل العدل 456
440 حكم أموال أهل البغي 456
441 وجوب قتل من سب الله أو أحدا من الأنبياء أو الأئمة أو الملائكة 456
442 الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 458
443 مراتب الإنكار 458
444 اختصاص إقامة الحدود بالإمام 459
445 الرباط: وهو الإقامة عند الثغر لحفظ بيضة الإسلام 459
446 كتاب البيع 462
447 شرائط المتعاقدين. منها البلوغ والعقل وانتفاء الحجر عنه 462
448 العوضان وما يشترط فيهما منها الطهارة 463
449 ومن الشرائط المنفعة. فلا يجوز بيع مالا منفعة فيه 465
450 ومن الشرائط الملك، والقدرة على التسليم 466
451 ومن الشرائط: العلم بالعوضين 467
452 ومن الشرائط: عدم النهي من البيع. ذكر أقسام البيع المنهى عنه 472
453 في الربا، وأحكامه 476
454 اشتراط اتحاد جنس العوضين في الربا 478
455 اشتراط الكيل والوزن في الربا 483
456 بطلان بيع الغرري 485
457 أحكام بيع الفضولي 486
458 الشرائط الجائزة في ضمن العقد 490
459 أحكام بيع الفاسد 495
460 أنواع البيع: بيع الحيوان وأحكامه 497
461 عدم جواز التفريق بين الأمهات والأولاد 501
462 بيع الثمار وأحكامه 502
463 عدم جواز بيع الثمر قبل بدو الصلاح 503
464 بيع الصرف، وهو بيع الأثمان من الذهب أو الفضة 510
465 أحكام الخيارات، وأقسامها ومنها خيار المجلس 515
466 مسقطات خيار المجلس وهي أربعة 516
467 خيار الحيوان وأحكامه 517
468 خيار الشرط وأحكامه 519
469 خيار الغبن وأحكامه، وخيار التأخير 522
470 خيار الرؤية وأحكامه 523
471 خيار العيب وما يتبعه 525
472 أحكام الخيارات وما يتفرع عليها 528
473 تقسيم آخر للبيع: المرابحة 541
474 باقي الأقسام منها التولية 544
475 بيع النقد والنسية والسلف وأحكامه 546
476 شرائط السلم: الأجل 547
477 إمكان وجود المسلم فيه عند الحلول 554
478 حكم المبيع إن كان المكيل أو الموزون في السلم 555
479 من شرائط السلم قبض الثمن 556
480 أحكام تفريق الصفقة 564
481 ما يندرج في المبيع: الأرض 570
482 ومما يندرج في المبيع: البستان 571
483 ومما يندرج في المبيع: القرية والدار والعبد 572
484 ومما يندرج في المبيع: الشجر 573
485 أحكام التحالف والتعارض 575
486 كيفية اليمين 576
487 حكم المتحالف 577
488 الإقالة وأحكامها 579
489 فضيلة طلب الرزق 580
490 التجارة المحرمة 582
491 كراهة السوم على سوم المؤمن 584
492 أحكام الاحتكار 585
493 ما هو المستحب أو المكروه من التجارات 586
494 أحكام الشفعة 588
495 شرائط الأخذ بالشفعة 590
496 كيفية الأخذ بالشفعة 595
497 أحكام العين المأخوذة بالشفعة 599
498 هل تورث الشفعة أم لا؟ 600
499 أحكام التنازع 601
500 مسقطات الشفعة 604
501 الحيل المسقطة للشفعة 609