(الباب الأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم (الباب الحادي والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا (الباب الثاني والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا (الباب الثالث والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا (الباب الرابع والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد (الباب الخامس والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واسجد واقترب (الباب السادس والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فأعرض عمن تولى عن من ذكرنا (الباب السابع والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين (الباب الثامن والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فاذكروني أذكركم (الباب التاسع والأربعون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أما من استغنى فأنت له تصدى (الباب الخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا (الباب الحادي والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فسيرى الله عملكم ورسوله (الباب الثاني والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول (الباب الثالث والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله والله من ورائهم محيط (الباب الرابع والخمسون وخمسمائة) في صفة الشخص الذي انتقل إليه معنى خاتم النبوة وسره مثل زر الحجلة في معناه ومنزله ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم وهم فيه (الباب الخامس والخمسون وخمسمائة) في معرفة السبب الذي منعني أن أذكر بقية الأقطاب من زماننا هذا إلى يوم القيامة (الباب السادس والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله تبارك الذي بيده الملك (الباب السابع والخمسون وخمسمائة) في معرفة ختم الأولياء على الإطلاق (الباب الثامن والخمسون وخمسمائة) في معرفة الأسماء التي لرب العزة وما يجوز أن يطلق به اللفظ عليه وما لا يجوز (الباب التاسع والخمسون وخمسمائة) في معرفة أسرار وحقائق من منازل مختلفة وهذا الباب هو كالمختصر لأبواب هذا الكتاب لكل باب فيه قولنا ومن ذلك وفيه زيادة ثلاثة أو أربعة (الباب الستون وخمسمائة) في وصية حكمية شرعية ينتفع بها المريد والواصل وهو آخر أبواب هذا الكتاب انتهى الجزء الثاني من هذا الكتاب والحمد لله وحده والصلاة على محمد نبيه وعبده
(٣٠)