(الباب الحادي والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين (الباب الثاني والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول (الباب الثالث والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا (الباب الرابع والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إنما يخشى الله من عباده العلماء (الباب الخامس والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر (الباب السادس والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما قدروا الله حق قدره وجاهدوا في الله حق جهاده (الباب السابع والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون (الباب الثامن والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يتق الله يجعل له مخرجا (الباب التاسع والتسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ليس كمثله شئ (الباب الموفي خمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم (الباب الحادي وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أغير الله تدعون إن كنتم صادقين (الباب الثاني وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون (الباب الثالث وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء (الباب الرابع وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون (الباب الخامس وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا (الباب السادس وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين (الباب السابع وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ألم يعلم بأن الله يرى (الباب الثامن وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور (الباب التاسع وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما أنفقتم من شئ فهو يخلفه وهو خير الرازقين (الباب العاشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق (الباب الحادي عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله واتقوا الله ويعلمكم الله أن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا (الباب الثاني عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب (الباب الثالث عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ذكر رحمة ربك عبده زكريا إذ نادى ربه نداء خفيا (الباب الرابع عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يتوكل على الله فهو حسبه (الباب الخامس عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب (الباب السادس عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره ففروا إلى الله (الباب السابع عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه (الباب الثامن عشر وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ما ذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير
(٢٨)