(الباب الخامس والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الله أكبر (الباب السادس والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله سبحان الله (الباب السابع والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله (الباب الثامن والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله على كل حال (الباب التاسع والستون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله أفوض أمري إلى الله (الباب السبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون (الباب الحادي والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله (الباب الثاني والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه (الباب الثالث والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وإلهكم إله واحد (الباب الرابع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ما عندكم ينفد وما عند الله باق (الباب الخامس والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب (الباب السادس والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه الحول والقوة لله لا حول ولا قوة إلا بالله (الباب السابع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وفي ذلك فليتنافس المتنافسون لمثل هذا فليعمل العاملون (الباب الثامن والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير (الباب التاسع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه شمر فإن الأمر جد (الباب الثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وآتيناه الحكم صبيا (الباب الحادي والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا (الباب الثاني والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور (الباب الثالث والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها (الباب الرابع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حتى إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون (الباب الخامس والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون (الباب السادس والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا (الباب السابع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة (الباب الثامن والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى (الباب التاسع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إنما أموالكم وأولادكم فتنة (الباب التسعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
(٢٧)