(الباب السادس والأربعون ومائة) في معرفة مقام الفتوة وأسراره (الباب السابع والأربعون ومائة) في معرفة مقام ترك الفتوة وأسراره (الباب الثامن والأربعون ومائة) في معرفة مقام الفراسة وأسراره (الباب التاسع والأربعون ومائة) في معرفة مقام الخلق وأسراره (الباب الخمسون ومائة) في معرفة مقام الغيرة وأسراره (الباب الحادي والخمسون ومائة) في معرفة مقام ترك الغيرة وأسراره (الباب الثاني والخمسون ومائة) في معرفة مقام الولاية وأسراره (الباب الثالث والخمسون ومائة) في معرفة الولاية البشرية وأسراره التي تتضمن الولاية الإلهية (الباب الرابع والخمسون ومائة) في معرفة مقام الولاية الملكية وأسراره (الباب الخامس والخمسون ومائة) في معرفة مقام النبوة وأسراره (الباب السادس والخمسون ومائة) في معرفة مقام النبوة البشرية وأسراره (الباب السابع والخمسون ومائة) في معرفة مقام النبوة الملكية وأسراره (الباب الثامن والخمسون ومائة) في معرفة مقام الرسالة وأسراره (الباب التاسع والخمسون ومائة) في معرفة مقام الرسالة البشرية وأسراره (الباب الستون ومائة) في معرفة مقام الرسالة الملكية (الباب الحادي والستون ومائة) في معرفة المقام الذي بين النبوة والصديقية (الباب الثاني والستون ومائة) في معرفة مقام الفقر وأسراره (الباب الثالث والستون ومائة) في معرفة مقام الغني وأسراره (الباب الرابع والستون ومائة) في معرفة مقام التصوف وأسراره (الباب الخامس والستون ومائة) في معرفة مقام التحقيق والمحققين (الباب السادس والستون ومائة) في معرفة مقام الحكمة والحكماء (الباب السابع والستون ومائة) في معرفة مقام كيمياء السعادة وأسراره (الباب الثامن والستون ومائة) في معرفة مقام الأدب وأسراره (الباب التاسع والستون ومائة) في معرفة مقام ترك الأدب وأسراره (الباب السبعون ومائة) في معرفة مقام الصحبة وأسراره (الباب الحادي والسبعون ومائة) في معرفة مقام ترك الصحبة وأسراره (الباب الثاني والسبعون ومائة) في معرفة مقام التوحيد وأسراره (الباب الثالث والسبعون ومائة) في معرفة مقام التثنية وهو الشرك وأسراره (الباب الرابع والسبعون ومائة) في معرفة مقام السفر وهو السياحة وأسراره (الباب الخامس والسبعون ومائة) في معرفة مقام ترك السفر وأسراره (الباب السادس والسبعون ومائة) في معرفة أحوال القوم عند الموت على قدر مقاماتهم (الباب السابع والسبعون ومائة) في معرفة مقام المعرفة على الاختلاف الذي بين الصوفية فيها والمحققين (الباب الثامن والسبعون ومائة) في معرفة مقام المحبة وأسرارها (الباب التاسع والسبعون ومائة) في معرفة مقام الخلة وأسراره
(١٦)