نهاية الدراية في شرح الكفاية - الشيخ محمد حسين الغروي الأصفهانى - ج ٢ - الصفحة ٢٢٧
وبالانذار هناك بالنسبة إلى كل واحد من المكلفين مع أن مقتضى اطلاق التكليف ثبوته على كل مكلف وان عصى الاخر.
لأنا نقول: هذا هو الغرض الأصيل وما يقوم باظهار كل مكلف أو بانذار غرض مقدمي ولا يجب الايصال إلى ذي المقدمة فيما هو ملاك الايجاب المقدمي فتدبر جيدا.
(٢٢٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 ... » »»
الفهرست