____________________
لنظير ما تقدم في الأول، ومثله الكلام فيما يأتي.
(1) هو جمع مشرعة، وهو مورد الماء. وفي صحيح عاصم: " تتقي شطوط الأنهار (* 1)، ونحوه مرفوع علي بن إبراهيم (* 2). وفي رواية السكوني: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يتغوط على شفير بئر ماء يستعذب منها أو نهر يستعذب (* 3)، ونحوه خبر الحصين مخارق (* 4).
(2) المعبر عنه بمنازل النزال، كما في مرفوع القمي (* 5)، وظل النزال، كما في رواية الكرخي (* 6).
(3) في المرفوع: " اجتنب أفنية المساجد " (* 7). فتأمل.
(4) ففي صحيح عاصم ذكر مواضع، ثم فسرها (ع) بأبواب الدور.
(5) كما في صحيح عاصم، أو فيها ثمرتها، كما في خبر السكوني.
أو فيها ثمرها، كما في خبر الحصين. أو شجرة مثمرة، كما في حديث المناهي، وخبر عبد الله بن الحسن مع زيادة: " قد أينعت، أو نخلة قد أينعت يعني: أثمرت " (* 8)، أو نحو ذلك، كما في غيرها. وفي المرفوع
(1) هو جمع مشرعة، وهو مورد الماء. وفي صحيح عاصم: " تتقي شطوط الأنهار (* 1)، ونحوه مرفوع علي بن إبراهيم (* 2). وفي رواية السكوني: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يتغوط على شفير بئر ماء يستعذب منها أو نهر يستعذب (* 3)، ونحوه خبر الحصين مخارق (* 4).
(2) المعبر عنه بمنازل النزال، كما في مرفوع القمي (* 5)، وظل النزال، كما في رواية الكرخي (* 6).
(3) في المرفوع: " اجتنب أفنية المساجد " (* 7). فتأمل.
(4) ففي صحيح عاصم ذكر مواضع، ثم فسرها (ع) بأبواب الدور.
(5) كما في صحيح عاصم، أو فيها ثمرتها، كما في خبر السكوني.
أو فيها ثمرها، كما في خبر الحصين. أو شجرة مثمرة، كما في حديث المناهي، وخبر عبد الله بن الحسن مع زيادة: " قد أينعت، أو نخلة قد أينعت يعني: أثمرت " (* 8)، أو نحو ذلك، كما في غيرها. وفي المرفوع