(السابع): الاغتراف باليمنى (3) ولو لليمنى (4)، بأن يصبه
____________________
عن لفظ الاسم والاكتفاء بالشهادة ونحوها.
(1) ففي حديث محمد بن قيس: " فاعلم أنك إذا ضربت يدك في الماء وقلت: بسم الله الرحمن الرحيم. تناثرت الذنوب... " (* 1) والجمع عرفا بينه وبين ما سبق الحمل على الأفضلية.
(2) لوروده في النصوص المعتبرة الصحاح وغيرها (* 2). وكأن الوجه في أفضليته اشتماله على الدعاء، وتكثر النصوص به. فتأمل.
وفي مرسل الصدوق (* 3) حكاية صورة أخرى للتسمية عن علي (ع) إذا توضأ. والأمر سهل.
(3) كما عن كثير. ويشهد به كثير من النصوص البيانية، وفي مصحح ابن أذينة الوارد في وضوء النبي صلى الله عليه وآله في المعراج: " فتلقى رسول الله صلى الله عليه وآله الماء بيده اليمنى، فمن أجل ذلك صار الوضوء باليمين " (* 4).
(4) كما يقتضيه مصحح ابن أذينة. وفي مصحح بكير وزرارة:
" ثم غمس كفه اليمنى في الماء فاغترف بها من الماء، فأفرغه على يده اليسرى، فغسل يده اليمنى " (* 5)، ونحوه مصحح محمد بن مسلم (* 6)
(1) ففي حديث محمد بن قيس: " فاعلم أنك إذا ضربت يدك في الماء وقلت: بسم الله الرحمن الرحيم. تناثرت الذنوب... " (* 1) والجمع عرفا بينه وبين ما سبق الحمل على الأفضلية.
(2) لوروده في النصوص المعتبرة الصحاح وغيرها (* 2). وكأن الوجه في أفضليته اشتماله على الدعاء، وتكثر النصوص به. فتأمل.
وفي مرسل الصدوق (* 3) حكاية صورة أخرى للتسمية عن علي (ع) إذا توضأ. والأمر سهل.
(3) كما عن كثير. ويشهد به كثير من النصوص البيانية، وفي مصحح ابن أذينة الوارد في وضوء النبي صلى الله عليه وآله في المعراج: " فتلقى رسول الله صلى الله عليه وآله الماء بيده اليمنى، فمن أجل ذلك صار الوضوء باليمين " (* 4).
(4) كما يقتضيه مصحح ابن أذينة. وفي مصحح بكير وزرارة:
" ثم غمس كفه اليمنى في الماء فاغترف بها من الماء، فأفرغه على يده اليسرى، فغسل يده اليمنى " (* 5)، ونحوه مصحح محمد بن مسلم (* 6)