(الثامن): قراءة الأدعية المأثورة عند كل من المضمضة (1) والاستنشاق (2)، وغسل الوجه (3).
واليدين (4). ومسح الرأس (5)،
____________________
لكن ينافيه ما في جملة من الأخبار البيانية ففي مصحح زرارة: " ثم أعاد يده اليسرى في الإناء فأسدلها علي يده اليمنى (* 1)، ونحوه مصححه الآخر (* 2) والثالث له ولبكير (* 3)، وغيرهما. ولا يخلو الجمع بينهما عن إشكال. إلا أن يدعى أن الفعل المذكور لا يصلح لمعارضة القول الوارد في مصحح ابن أذينة.
(1) وهو: " اللهم لقني حجتك يوم ألقاك، وأطلق لساني بذكرك. " (2) وهو: " اللهم لا تحرم علي ريح الجنة، واجعلني ممن يشم ريحها وروحها وطيبها ".
(3) وهو: " اللهم بيض وجهي يوم تسود فيه الوجوه ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه.
(4) وهو عند غسل اليمنى: " اللهم اعطني كتابي بيميني، والخلد في الجنان بيساري، وحاسبني حسابا يسيرا ". وعند غسل اليسرى:
" اللهم لا تعطني كتابي بشمالي، ولا تجعلها مغلولة إلى عنقي، وأعوذ بك من مقطعات النيران " (5) وهو: " اللهم غشني برحمتك وبركاتك "
(1) وهو: " اللهم لقني حجتك يوم ألقاك، وأطلق لساني بذكرك. " (2) وهو: " اللهم لا تحرم علي ريح الجنة، واجعلني ممن يشم ريحها وروحها وطيبها ".
(3) وهو: " اللهم بيض وجهي يوم تسود فيه الوجوه ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه.
(4) وهو عند غسل اليمنى: " اللهم اعطني كتابي بيميني، والخلد في الجنان بيساري، وحاسبني حسابا يسيرا ". وعند غسل اليسرى:
" اللهم لا تعطني كتابي بشمالي، ولا تجعلها مغلولة إلى عنقي، وأعوذ بك من مقطعات النيران " (5) وهو: " اللهم غشني برحمتك وبركاتك "