الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
مباحث الأصول - محمد تقي بهجت - ج ١ - الصفحة ٢٩
جهة الفحص عن وجود المعارض، وتقدمه وعدمه; ففي هذه المسائل يجتمع جهتا الاصولية والفقهية - فلا حاجة إلى تعميم الحكم للظاهري، وإلا احتيج إليه.
(٢٩)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
24
25
26
27
28
29
31
33
34
35
36
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المقدمة
7
2
في موضوع العلم
7
3
تفصيل الكلام في الأعراض الذاتية والوسائط
9
4
وساطة المساوي الخارجي
9
5
هل يكفي اتحاد المعروضين وجودا في حقيقية العرض؟
10
6
حكم العارض للنوع أو الفصل
11
7
حكم عوارض النوع بالنسبة إلى الجنس
11
8
حكم عوارض الجنس بالنسبة إلى النوع
12
9
حكم العارض بواسطة أمر خارجي أخص أو أعم
12
10
إشارة إلى أنحاء الجامع وأولوية الاعتبار بالجامع المحمولي
14
11
فائدة في نقل آراء من «الإشارات» وغيره في العرض الذاتي والتحقيق فيها
15
12
وجه جمع بين هذه الأقوال في العرض
16
13
المستفاد مما سبق
17
14
كلام من حاشية الأسفار في الموضوع والملاحظة فيه
17
15
تنبيه وحدة الغاية معلولة لوحدة الجامع بين المسائل
19
16
موضوع خصوص علم الاصول
20
17
الجامع المحمولي لعلم الاصول
21
18
الجامع الغرضي لعلم الاصول
22
19
المتحصل من البحث في موضوع العلم
23
20
ضابط تمايز علم الاصول عن غيره
24
21
مبادئ علم الاصول
25
22
ماهية البحث عن حقيقة الحكم
26
23
الغرض من علم الاصول
27
24
تعريف علم الاصول
27
25
تفصيل في الاصول العملية
28
26
المبادئ التصورية اللغوية
31
27
الفصل الأول - في الوضع
33
28
تعريف الوضع وبيان اعتباريته
33
29
تقسيم الوضع إلى ما بالجعل والاستعمال والمناقشة فيه
35
30
الجواب عن مناقشة عدم إمكان الجمع بين اللحاظين
35
31
جواب آخر
37
32
مناقشة في الجواب بتغاير الملحوظ
38
33
الوضع جعل المرآتية الشأنية والاستعمال جعل المرآتية الفعلية
39
34
فرق آخر بين الملحوظ في الوضع والاستعمال
39
35
إمكان دفع شبهة اجتماع اللحاظين المتقابلين بما سبق
40
36
تقسيم آخر للوضع
40
37
الفصل الثاني - في تحقيق معاني الحروف، وكيفية الوضع فيها
41
38
إشكال إضافة الوجود الواحد إلى الجوهر وغيره
41
39
الجواب عن الإشكال
42
40
الفرق بين المعنى الحرفي ومدلول المشتق
43
41
عدم الفرق بين هيئة المشتق والحرف
44
42
تفرقة بين مدلول المشتقات وهيئتها
45
43
تحقيق حول دلالة لفظة «الفاعل»
46
44
اتحاد النسبة الذهنية مع الخارجية في الوجود العرضي
47
45
إشارة إلى أن الوضع في الحروف عام والموضوع له خاص
48
46
إقامة البرهان على أن النسبة موجودة واقعا
49
47
ملاحظة في سلب الماهية أو الوجود عن الحرف
51
48
عدم اختلاف النسبة بتكررها، في مقولة الإضافة
52
49
القول المنسوب إلى الرضي (قدس سره) ونقده
52
50
حكاية اخرى عنه
53
51
رد الحكايتين وعدم ورود إشكال السيد الشريف على الرضي (قدس سره)
53
52
المتحصل مما سبق
54
53
لحاظ الآلية والاستقلالية من لوازم الماهية أو المفهوم
55
54
توضيح في شرح الرواية الشريفة في المعنى الحرفي
56
55
عدم معقولية ما نسب إلى أهل المعقول
58
56
لابدية حمل الرواية على ما هو واضح عند الأذهان
59
57
فائدة في تقريب آخر في شرح الرواية الشريفة
59
58
المعنى الحرفي يقابل المعنى الجوهري لا الواجبي
61
59
تنبيه في كيفية الوضع في الحروف وجهته
61
60
القول بوجود الماهية للنسب وعدمه، لا يؤثر في نحو الوضع
62
61
القول بعدم لحاظ الخصوصيات الوجودية في وضع الحرف والمناقشة فيه
63
62
تقريب لمعنى التخصص في وضع الحروف
63
63
الالتزام بالاشتراك المعنوي أو اللفظي ومحاذيره
64
64
طريق الفرار عن محاذير الاشتراك المعنوي اللفظي
65
65
وسطية الحرف بين الأعلام والأجناس
66
66
في أسماء الإشارة
67
67
الموضوع له في أسماء الإشارة وصلة الإشارة به
67
68
اسم الإشارة موضوع للدلالة بمعين لفظي أو غيره
67
69
اسم الإشارة وسط بين الإشارة التكوينية والأعلام
68
70
مقارنة بين حرف النداء ومدلول «ذا» ومصحح الوضع فيهما
69
71
اعتراض من السيد الشريف ودفعه
70
72
تفرقة بين الحروف الاخطارية والايجادية
71
73
منشأ عدم لزوم تبعية تقييدات الواضع ودور الغاية في الوضع
72
74
الخصوصية من غايات الوضع
72
75
نحو وضع الألفاظ المشتركة بين النسبة الطلبية والإخبارية
73
76
تقريب لمعنى الإنشاء والاخبار عند العرف
74
77
نحو الوضع في المختصة بالإخبار
75
78
الموضوع له في الحروف، وجودات النسب
76
79
الخصوصية الوجودية في الموضوع له يلزم الاشتراك اللفظي بخلاف عدمه
76
80
تنبيه في وضع الهيئة التركيبية
77
81
الفصل الثالث - في تحقيق الإنشاء والإخبار
78
82
معنى الإنشاء والإخبار
78
83
تحديد للإنشاء والإخبار
79
84
الاعتبار يتعلق بنفس اللفظ أو الفعل؟
79
85
الاستعمال في الإخبار علة الانتقال وفي الإنشاء علة الاعتبار
80
86
لا جامع بين الإخبار والإنشاء حتى يقع الاشتراك المعنوي
81
87
الفصل الرابع - في علائم الحقيقة والمجاز
82
88
التبادر
82
89
كفاية الظن بعدم القرينة، في التبادر
82
90
جواب إشكال الدور في التبادر
83
91
الارتباط الوثيق بين الوضع وتعيين الظهور
84
92
صحة الحمل واعتبار الحمل الأولي
84
93
الحمل الشائع
85
94
المبادئ التصديقية اللغوية
87
95
الفصل الأول - الحقيقة الشرعية
89
96
الحقيقة الشرعية من المبادئ اللغوية الاصولية
89
97
الحقيقة ثابتة للمتشرعة، فالبحث قليل الجدوى
89
98
المناقشة في جعل الاستعمالات من إطلاق الكلي على الفرد
90
99
اختلاف المعني في الشرائع لا ينفع في إثبات الحقيقة الشرعية
91
100
تحقق الوضع بالاستعمال وشرائطه
91
101
تفرقة بين القرينة على الوضع والقرينة على المجاز
92
102
إشكال الجمع بين اللحاظين ودفعه
93
103
اشكال في الوضع بالاستعمال والتفصي عنه
94
104
إمكان الوضع التعيني وإنشاء التعييني بنحو التصريح
95
105
الاستعمال المحقق للوضع، حقيقي
96
106
الفصل الثاني - الصحيح والأعم
97
107
صلة البحث بالاصول
97
108
المراد من الصحيح
98
109
تحرير محل النزاع
98
110
لزوم تصوير الجامع، على القولين
99
111
الجامع الذاتي للوضع للصحيح
99
112
الجامع العنواني
100
113
الإشكال في جريان البراءة، على الجامع العنواني ودفعه
101
114
تمحض البحث في عنوان «الناهي» وجريان البراءة
102
115
كلام من صاحب «الكفاية» (قدس سره) وعدم منعه عن جريان البراءة
103
116
الفرق بين المقام والأقل والأكثر الارتباطيين والجواب عنه
104
117
كيفية الوضع للجامع
105
118
تقريب لجريان البراءة
106
119
الجهة الموحدة بين مراتب الصلاة، لا يمنع عن الانحلال
107
120
الاجمال في العنوان حاصل، فتجري البراءة
107
121
المتحصل من المباحث المتقدمة
108
122
الإيراد بلزوم عدم المصلحة في العنوان ودفعه
109
123
محذور الجامع الحقيقي المقولي
110
124
الطرق الثلاثة للوضع للصحيح
110
125
الطريق الأول
111
126
الطريق الثاني
111
127
عموم الموضوع له أو خصوصه، لا يؤثر في عدم صحة التمسك بالإطلاق
112
128
الطريق الثالث
112
129
توضيح لتصحيح الجامع العنواني
114
130
إمكان الالتزام بعنوان «واجد الأجراء والشرائط»
115
131
بيان لامكان تصوير الجامع عند من يرى استحالة أخذ عوارض الأمر في متعلقه
115
132
عدم تمامية الالتزام بالجامع المركب
116
133
مناقشة فيما ذكر من كشف وحدة الأثر عن وحدة المؤثر، ودفعها
116
134
نقد القول بوضع الصلاة للمرتبة الكاملة
117
135
عدم صحة الجامع الماهوي المشكك
118
136
بيان في التمسك بارتكازات الشيعة للوضع للصحيح
119
137
بيان لتصحيح الجامع المركب
120
138
لا حاجة إلى الوضع للأعم
120
139
كثرة الاستعمال في الأعم لا تضر بما ذكر
121
140
تنبيه في المناقشة بعدم صلاحية ذلك الجامع لتعلق الخطاب، ودفعها
121
141
تقرير البراءة في المشتبه بالشبهة المفهومية، بين الأقل والأكثر
122
142
تأئيد لعدم إمكان تصوير الجامع للأعم
122
143
بيان لتصوير الجامع على القول بالأعم
123
144
عدم إمكان التمسك بالإطلاق على الجامع المذكور
124
145
تصوير جامع على القول بالأعم
124
146
ذكر وجوه لتثبيت الوضع للصحيح
125
147
الشك في صدق الصلاة يمنع عن التمسك بالإطلاق
125
148
ذكر ثمرة للبحث
126
149
بيان لامكان التمسك بالإطلاق الكلامي على الوضع للصحيح
126
150
تتمة في إمكان الجامع - على الصحيح، على فرض عدم وحدة الأثر - بملاك الأمر
127
151
ثمرة البحث
129
152
اتجاه التمسك بالإطلاق على القول بالصحيح
129
153
مع إحراز مقام البيان، لا يلتزم باجمال ما في الدليل
130
154
المتحصل مما سبق، وأن نتيجة الإطلاق الكلامي ثابتة قطعا
131
155
القول بانتفاء الثمرة بوجود البيان وما فيه
132
156
القول بظهور الثمرة في انحصار القول بالبراءة عند الشك، على الأعم وما فيه
132
157
القول بلزوم الاحتياط عند الجهل بالمأمور به وما فيه
133
158
أدلة القول بالوضع للصحيح
134
159
الاستدلال بروايات الآثار وما فيه
135
160
ما استدل به للقول بالأعم
136
161
تمسك الأعمى بالاستعمال في الفاسدة وما فيه
137
162
رد استشهاد على القول بالأعم
137
163
إشارة إلى المتحصل مما سبق
138
164
الاستدلال على القولين بنحو اللم
138
165
التفصيل بين أسماء المعاني والأعيان
139
166
رد التفصيل المذكور
140
167
تحقيق حول استدلال الطائفتين بالتبادر وغيره
140
168
استدلال الفريقين بروايات الآثار والتحقيق فيه
141
169
تمسك القائل بالصحيح بالإطلاق، ليس دليلا على الوضع للأعم
142
170
رد إيراد على القول بالأعم
143
171
القول باسقاط التبادر عن الدليلية في المقام ودفعه
144
172
القول برفع الإجمال بالأخبار وما يرد عليه
144
173
المناقشة في ورود المطلقات في مقام البيان ودفعها
145
174
في أسامي المعاملات
147
175
التفصيل بين الموضوع للمسبب والموضوع للسبب وما فيه
147
176
يصح التمسك بالإطلاق على الصحيح إلا عند الشك في المؤثر
148
177
تقرير الإطلاق الكلامي في المقام
148
178
رد نظرية عدم الرجوع إلى العرف في المصاديق
150
179
تفصيل الكلام في أسامي المعاملات
151
180
عدم المخالفة من الشارع في مقام البيان، دليل الموافقة
151
181
تعلق الوضع بالمؤثر الواقعي أو العرفي
152
182
التمسك بالإطلاق في الفرض على القولين
153
183
انحصار الإطلاق الكلامي في القول بالأعم
154
184
تقرير للاطلاق الكلامي والمقامي
155
185
إمكان التمسك بالإطلاق على القولين المقامي
156
186
لو ثبت أن الإمضاء غير لفظي فلا يحتاج إلى التفصيل
156
187
الفصل الثالث - الاشتراك
159
188
ادعاء استحالة الاشتراك وما فيه وإثبات الإمكان
159
189
وقوع الاشتراك ورد دعويين
160
190
عدم البأس بالإجمال اللازم للاشتراك
160
191
الفصل الرابع - استعمال اللفظ في أكثر من معنى
162
192
ماهية البحث
162
193
احتمال عدم ترتب الثمرة على البحث ودفعه
162
194
تقرير إشكال اجتماع اللحاظين على مبنى كون الاستعمال ايجادا
163
195
استدلال من العلامة الإصفهاني (قدس سره) على عدم الإمكان
164
196
بيان لدفع إشكال اجتماع اللحاظين في واحد
165
197
إثبات أن متعلق اللحاظ، طبيعي اللفظ
165
198
بيان آخر لدفع إشكال اجتماع اللحاظين، باثبات وحدة اللحاظ
166
199
المناقشة في تبعية الوجود التنزيلي للحقيقي
166
200
رفع إشكال وحدة ما بالعرض وتعدد ما بالذات على القول بالتنزيل
167
201
تقرير دعوى الاستحالة بالقول بالفناء والمناقشة فيها
168
202
تقرير الإشكال في الإنشائيات ودفعه
169
203
إشكال علية الواحد للكثير ودفعه
170
204
تصحيح استعمال المشترك في أكثر من معنى، بتعدد الدال والمدلول
171
205
تأئيد الجواز بالإشارة ونحوها
172
206
تحقيق في تثنية الأسماء الأعلام وتائيدها للجواز
172
207
قصد المعنى حال قراءة القرآن الكريم
174
208
دعوى عدم إمكان اللحاظ الاستقلالي والآلي حال القراءة ودفعها
175
209
دعوى عدم خارجية لفظ القرآن الكريم ودفعها
175
210
نقل وجه لتصحيح الجواز عن العلامة الإصفهاني (قدس سره)
176
211
القول بنقض فناء الواحد في المتعدد بالعام الاستغراقي، ودفعه
177
212
الفصل الخامس - المشتق
178
213
صلة البحث بالاصول
178
214
مقدمات البحث
178
215
المقدمة الاولى
179
216
النزاع في المسألة ليس في صحة الإطلاق وعدمه
179
217
المقدمة الثانية: المراد من المشتق
180
218
مسألة من كان له زوجتان وزوجه صغيره، وارضاعهما لها، وصلتها بالمشتق
180
219
عدم جريان النزاع في اسم الزمان إلا على الاشتراك المعنوي
183
220
تحقيق حول لفظ الجلالة والأسماء الإلهية
183
221
القول باختلاف زمان التلبس والانقضاء بحسب إرادة المستعمل، وما فيه
184
222
تنبيه في جريان البحث في الفعل ولو لم يدل على الزمان
185
223
المناقشة في منع دلالة الفعل على الزمان
186
224
القول بعدم الجامع بين الزمانين في المضارع ونقده
187
225
التحقيق فيما اسند إلى غير الزماني ك «علم الله»
188
226
المقدمة الثالثة: المراد من الحال
190
227
تأئيد للمختار
191
228
المقدمة الرابعة: عدم الفرق بين فعلية التلبس وغيرها
191
229
المقدمة الخامسة: مقتضى الأصل اللفظي والعملي في المقام
192
230
الاستدلال علي الوضع للمتلبس بالتبادر
193
231
المناقشة في التبادر والجواب عنها
193
232
نقل جواب «الكفاية» عن الإشكال والمناقشة فيه
195
233
استلزام الوضع للأعم عدم التضاد بين العالم والجاهل والمناقشة فيه
196
234
توقف جريان النزاع على القول ببساطة المشتق، وعدمه
197
235
إرائة طريقين لجريان النزاع علي البساطة
197
236
إمكان اسمية الانتساب الداخل في هيئة بعض المشتقات
199
237
دلالة هيئة المشتقات المحمولة على الذوات على معنى اسمي، بخلاف غيرها
199
238
تفرقة بين الحيثية التعليلية والتقييدية في المقام
200
239
احتياج بعض الاستعمالات إلي القرينة يناسب الوضع للمتلبس
201
240
دعوى الحاجة إلي القرينة في جميع الصور على عدم المجازية ودفعها
202
241
تدقيق في الحيثية التقييدية في المقام
203
242
ثمرة القول بالبساطة أو التركيب، في المقام
204
243
تقرير إشكال في نفي التركيب ودفعه
204
244
استدلال آخر على الوضع للمتلبس باتحاد الذات والمبدء
207
245
تتميم للمختار في التركب والبساطة
208
246
دفع ما يورد على التركيب
209
247
ما اورد على البساطة
210
248
إيراد على الوضع للأعم بالحصر بين مفروض العدم والمحال
211
249
هل يكفى التلبس في الجملة في الصدق الحقيقي على الذات؟
212
250
التحقيق في صحة السلب في المقام ودفع ما اورد على الاستدلال بها
213
251
ما استدل به للوضع للأعم
216
252
الاستدلال بآية «لا ينال» والتحقيق فيها
217
253
بيان لعدم دلالة الآية الشريفة على الوضع للأعم
218
254
تنبيهان: عودة إلى البحث عن البساطة والتركيب وبسط الكلام فيه
219
255
التحقيق في الاستدلال للبساطة، بلزوم أخذ العرض العام في الفصل
221
256
الإشكال في فصلية «الناطق» ودفعه
221
257
دفع الإشكال بوجه آخر والمناقشة فيه
222
258
تعيين محل التركيب الاتحادي والانضمامي في الإنسان
223
259
بيان لتوضيح ذاتيات الإنسان
224
260
عدم لزوم تقوم النوع بالعرض إلا علي الانحلال
225
261
القول بجعل الفصل مبدء المشتق الجعلي والتحقيق فيه
226
262
بيان لحل إشكال التسلسل ودخول العرض في الذاتي، لتصحيح التركب
226
263
إشارة إلي إشكالات أخذ الذات في المشتق والجواب عنها
227
264
عدم دفع احتمال البساطة بما ذكر وبيان لدفعه
229
265
بيان لاثبات التركب
229
266
تقرير إشكال انقلاب الإمكان الخاص إلي الضرورة من «السيد الشريف»
231
267
بيان لدفع إشكال الانقلاب
231
268
استبعاد الالتزام بأخذ المصداق في مفهوم المشتق
233
269
تثبيت خروج المبدء عن مفهوم الهيئة الاشتقاقية
234
270
دعوى بساطة المدلول بنحو، والمناقشة فيها
235
271
إمكان تصحيح البساطة، بالوحدة الاعتبارية للمدلول
235
272
بيان لتعين الوحدة ووسطية المشتق بين البسيط والمركب
236
273
جريان البحث في وضع المشتق على البساطة المقيدة
236
274
تنبيه في تقرير القول بتعين الوضع وما فيه لخصوص المتلبس لعدم المعقولية وما فيه
237
275
تحصيل وتدقيق في كلام العلامة الإصفهاني (قدس سره) من اعتبار أمر مبهم في المشتق
239
276
تتمة وتكميل
240
277
تفرقة بين المشتق ومبدئه ودفعها
241
278
إمكان انتزاع المشتق بمفهومه عن الذات، وعدمه
242
279
بيان لانتفاء النزاع في بساطة أو تركب المدلول، بتعدد الدال
242
280
إشارة إلي المحاذير التي تترتب على بعض الأقوال وبيان المختار
243
281
التنبيه الثاني في التحقيق في الفرق بين المشتق وعدمه
244
282
جريان النزاع في الإسناد المجازي إلى المبدء
245
283
الأوامر
247
284
الفصل الأول - في مادة الأمر وصيغته
249
285
مادة الأمر
249
286
محاذير الحقيقة والمجاز والاشتراك المعنوي في مفهوم الأمر
249
287
بيان لتقوية الاشتراك المعنوي ودفعه
250
288
اعتبار العلو وعدمه في مادة الأمر
251
289
ظهور مادة الأمر في الوجوب وعدمه
252
290
صيغة الأمر
255
291
ظهور صيغة الأمر وما بحكمها في الوجوب
255
292
الاستدلال بعرف العقلاء في الظهور في الوجوب
255
293
إرادة الندب تحتاج إلى القرينة بخلاف الوجوب
256
294
كثرة الاستعمال في الندب غير مانعة عن الظهور في الوجوب
256
295
تحقيق في الإنشاء بالإخبار
258
296
تفرقة بين الهيئات المشتركة بين الإنشاء والإخبار والمختصة
259
297
صلة البحث بالتحسين والتقبيح
260
298
الفصل الثاني - في تقسيمات الواجب
262
299
1 - النفسي والغيري
262
300
2 - التعييني والتخييري
263
301
تقرير الإشكال في معقولية الواجب التخييري ودفعه
263
302
دفع الإشكال بالتفصيل في المأمور به
264
303
دفع للإشكال والمناقشة فيه
265
304
دفع الإشكال، بالالتزام بالعينية بين الأمر والنهي عن الضد العام
265
305
الجواب بالتفرقة بين الإرادتين والمناقشة فيه
266
306
إمكان التخيير الشرعي بين الأقل والأكثر وعدمه
266
307
دعوى وجوب الأقل بشرط لا، ودفعها
267
308
التغاير في الطويل والقصير لا يدفع إشكال اللغوية في التدريجيات
268
309
بيان لتصحيح التخيير بحسب المصلحة دون الايجاب
268
310
3 - العيني والكفائي
269
311
النظر في بعض الأجوبة عن الإشكال في الكفائي
269
312
4 - الموسع والمضيق
271
313
تقرير إيراد على تعريف للموسع والجواب عنه
271
314
كيفية جريان الإطلاق في الواجب الموسع والمعلق
272
315
5 - المطلق والمشروط
273
316
حل إشكال استحالة التقييد للملحوظ آليا
273
317
الالتزام بالواجب المعلق لتصحيح وجوب المقدمات المفوتة
274
318
إيراد على أصل الإشكال في الواجب المشروط
275
319
تحقيق في طور الإنشاء والمنشأ والإرادة، في الواجب المعلق
275
320
الفصل الثالث - في أن الأمر متعلق بالطبيعة أو الفرد؟
277
321
الفصل الرابع - في نسخ الوجوب
279
322
مقتضى دليل المنسوخ والناسخ
279
323
استصحاب كلي الطلب
280
324
مناقشة في الاستصحاب ودفع
281
325
دعوى تسوية الوجوب والندب في الضعف والقوة ودفعها
281
326
الفصل الخامس - في أقسام الوجوب
282
327
تفرقة بين الوجوب الكفائي والتخييري ودفعها
283
328
تفرقة بين الوجوب الكفائي وسائر اقسام الوجوب
283
329
تفرقة اخرى
284
330
الفصل السادس - في دلالة الصيغ الطلبية على المرة والتكرار وعدمها
285
331
الطلب والمطلوبية يدوران حول المصلحة
285
332
عقلية الدلالة على المرة في غير المتجاوز عن الطبيعة
286
333
جواز تبديل الامتثال مع بقاء العنوان
286
334
الامتثال عقيب الامتثال
287
335
بيان لرفع محذور التكرار والجمع بين الروايات المربوطة
287
336
أعمية الطلب عن الإيجاب
287
337
إشارة إلى بعض الروايات الدالة على جواز التكرار
288
338
الفصل السابع - في دلالة الصيغ الطلبية على الفور أو التراخي
290
339
عدم إناطة الامتثال بالفورية
290
340
عدم دلالة آية المسارعة على وجوب الفور
291
341
الفصل الثامن - في أن الإتيان بالمأمور به على وجهه يقتضي الإجزاء أو لا؟
293
342
الإجزاء من المسائل الاصولية العقلية
293
343
إجزاء الإتيان بالمأمور به عن امره مطلقا
293
344
الامتثال عقيب الامتثال وتبديله
294
345
وجه معقولية تبديل الامتثال
295
346
وجه آخر للمعقولية
295
347
الإطلاق في المقام لا يغني عن الدليل الخاص
297
348
تعميم جواز الإعادة، لغرض التكميل في العبادات
298
349
عدم التنافي بين وجوب المعادة واستحبابها بعنوان آخر
298
350
استحباب الإتيان بفردين لا ينافي وجوب الطبيعة
299
351
إيراد ودفع
300
352
إحراز الأمر بوجوب شئ وعدم وجوب شئ آخر، يدل على الإجزاء
300
353
مدخلية ظهور الدليل في استفادة الإجزاء
302
354
جريان الاستصحاب مع الشك وعدم وجود الإطلاق
302
355
تعيين موطن الأمر بالصلاة وثبوت التكليف بحسبه
303
356
جهة إناطة جواز البدار بوجود الدليل وعدمه
303
357
وجود الأمر وجواز القيام بالمأمور به، دليل الإجزاء
304
358
لابدية ثبوت الأمر الاضطراري في فرض عدم استيعاب العذر
305
359
التمسك بالإطلاق لنفي وجوب العدل والضميمة لإثبات الإجزاء
306
360
إشكال في استفادة الإطلاق وحله
308
361
تصحيح الإطلاق باستصحاب بقاء العذر
308
362
الأصل العملي في فرض عدم الدليل
309
363
حكم القضاء مع استيعاب العذر وعدمه
310
364
تفصيل الكلام في إجزاء الأمر الاضطراري
311
365
الأجزاء بالنسبة إلى مقام الثبوت
311
366
بيان للإجزاء بورود التحديد بالوقت على المشروط دون العكس
311
367
تعين عدم الإجزاء مع عدم وفاء المأتي به بتمام المصلحة الاختيارية
313
368
تصحيح الأمر لتحصيل المصلحة الشديدة أو المصلحة الاخرى
313
369
تفصيل بين وحدة المتعلق في الاختياري والاضطراري وعدمها
315
370
المناقشة في الملازمة بين الإجزاء ووحدة المتعلق
316
371
ملاحظة فيما سبق من التفصيل بين العدم المطلق ومطلق العدم
317
372
تذكرة إلى ما سبق في فرض عدم تساوي المصلحتين
318
373
القول بنفي وجوب القضاء وإيراد العلامة الإصفهاني (قدس سره) عليه
318
374
بيان لنفي التخيير في فرض ثبوت الأمرين
319
375
القول بنفي وجوب الإعادة بجواز البدار والجواب عنه
319
376
الإجماع أمر إثباتي ولا يرتبط بالمقام
320
377
رد آخر على التخيير
321
378
تقرير لاستدلال الشيخ الأعظم على وحدة المتعلق
321
379
القول بالإجزاء على فرض التخيير والمناقشة فيه
322
380
التمسك بالإطلاق الكلامي أو المقامي لنفي الإعادة والقضاء
323
381
وضوح إجزاء الأمر الاضطراري عن القضاء والإعادة على وجه
324
382
التمسك بالأصل في نفى وجوب الإعادة
325
383
القول بلزوم الاحتياط عقلا في الإعادة، وما فيه
326
384
تقريب لجريان الأصل لنفي وجوب الإعادة
327
385
تقريب آخر للأصل
328
386
التمسك بالأصل لنفى وجوب القضاء
328
387
كيفية إثبات الأمر بالفاقد في فرض الاضطرار
330
388
تتميم
331
389
مناقشة في أن امتنانية الرفع، تناسب الأخفية
331
390
تنبيه القول بوفاء دليل الاضطراري بتمام مصلحة الاختياري
332
391
الأمر بالفاقد للمنسي وإمكان إدراجه في المقام
343
392
إجزاء الإتيان بالمأمور به الظاهري وعدمه
346
393
1 - الإجزاء عند خطأ الأمارات
346
394
عدم الفرق بين الموضوعية والطريقية بناء على اشتراك الأحكام الواقعية
357
395
عمل الشرع إرشاد إلى الطريقية العقلائية في الحجية وعدمها
357
396
المصلحة السلوكية لا تصحح الإجزاء
359
397
تصحيح الإجزاء على الطريقية، في العبادات المركبة والمقيدة
360
398
الإجماع على الإجزاء، لا يكشف عن المصلحة في الطريق
361
399
مقتضى الاستصحاب والاشتغال، في المقام
362
400
نفي الأمر الظاهري في المقام ودفعه
363
401
إقامة الاستدلال على إثبات الطريقية
364
402
عدم الفرق بين الأمارات القائمة على الأحكام والموضوعات، فيما مر
365
403
2 - الإجزاء عند خطأ الاصول العملية
367
404
مفاد دليل حجية الأصل، إثبات الطهارة بنحو العموم
367
405
القول بتقيد مفاد الأصل بما لا ينافي الواقع، وما فيه
368
406
جريان الإجزاء في المقام
369
407
عدم منافاة الطهارة التعبدية للنجاسة الواقعية
370
408
جريان الإجزاء في الاستصحاب متوقف على كونه من الاصول
372
409
بيان لاثبات الإجزاء في الأمارات بمقتضى تعليل الاستصحاب
373
410
تنبيه في شرح صحيحة «زرارة» وبيان عموم الإجزاء
374
411
مفاد التعليل
376
412
علة جريان الإجزاء مطلوبية المصلحة في ظرفها
377
413
المتحصل مما سبق جريان الإجزاء في جميع موارد العمل بالحجة
377
414
تأمل وترديد في العمومية المستفادة
378
415
كشف الخلاف يحقق الموضوع من حينه
379
416
حكم الإجزاء عند تبدل رأي المجتهد ونحوه
380
417
تفصيل صاحب الفصول (قدس سره) وما أفاد فيه العلامة الإصفهاني (قدس سره)
381
418
ملاحظة في التفصيل
382
419
الاستدلال على الإجزاء عند عدم بقاء مصب الفتوى
383
420
إشارة إلى تفصيل من صاحب الفصول وبسط الكلام فيه
384
421
ملاحظة في مستند التفصيل وتقريره بوجه آخر
385
422
تعميم الإجزاء إلى المعاملات
386
423
مناقشة في عموم الإجزاء بالتفصيل بين اللازمين
387
424
تفصيل في مستند الحكم الظاهري بحسب البيان السابق
388
425
المناقشة في القول بارتفاع الآثار من حين العلم بالخلاف
390
426
تفصيل بين ما يكفي في بقائه حدوثه وغيره
391
427
تنبيه في ابتناء القول بالإجزاء على المصلحة البدلية وعدمه
393
428
المصلحة البدلية لو كان عليها دليل، توجب الإجزاء المطلق
394
429
تذنيب في ذكر الإجماعات المدعاة في المقام
396
430
أقربية الإجزاء في غير صورة كشف الخلاف بالقطع
403
431
كشف الخلاف القطعي ينحصر في القطع بمخالفة الواقع أو أعم منه؟
404
432
فائدة
404
433
الملحقات
407
434
الإجزاء
409
435
إجزاء الإتيان بالمأمور به بالأمر الظاهري عن الواقعي وعدمه
409
436
الإجزاء في الأمارات، على مسلك الطريقية
409
437
بيان لتصوير الإجزاء
410
438
دفع المنافاة بين الحكم الواقعي والظاهري
412
439
طرق نفي التصويب
412
440
الإجزاء بالنسبة إلى الاصول
414
441
نقل إيراد على ما ذكر والجواب عنه
415
442
دفع الإيراد المذكور ببيان آخر
416
443
إشارة إلى التفاصيل المربوطة بالمقام
418
444
تعارض الأحوال
420
445
ماهية البحث
420
446
ترجيح الاشتراك في دوران الأمر بينه وبين النقل
420
447
الوضع للمعنى الثاني وأغلبية النقل، لا يمنعان من الاشتراك
421
448
مقتضى الأصل في المقام والجواب به عن إيراد
421
449
وضوح العمل على الوضع السابق إلا مع أمارة أقوى
422
450
دعويان ودفعهما
423
451
فصل في تقدم أصالة الحقيقة على جميع الاحتمالات في فرض الدوران
424
452
جهة الأخذ بأصالة الحقيقة في فرض احتمال القرينة
425
453
الشك في القرينة، لا يوجب الشك في الكاشف
426
454
جريان أصالة الحقيقة في الشك في قرينية الموجود
426
455
النسبة بين أصالة الحقيقة وأصالة عدم القرينة
426
456
تفصيل بين الاحتمال الصرف والمستظهر من اللفظ
427
457
تفصيل آخر
428
458
تتميم المقال بتبيين بناء العقلاء على الأخذ بالظهور
429
459
الشك في القرينية
430
460
تفرقة بين الاحتمال البدوي وغيره
431
461
طريق الشارع المقدس في بياناته لا يفترق عن الاصول العقلائية
432
462
المتحصل مما سبق
433
463
فصل في دوران الأمر بين الإضمار والمجاز
433
464
ترجيح الإضمار في الدوران بينه وبين النقل والاشتراك
434
465
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والتجوز
435
466
فصل في في تعارض التخصيص والإضمار
436
467
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والاشتراك
437
468
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والنقل
438
469
فصل في دوران الأمر بين المجاز والاشتراك
439
470
بيان لمنع الاشتراك في الكلمات
439
471
الغلبة لا تصحح الوضع الأول
440
472
فصل في دوران الأمر بين النسخ وغيره
442
473
فصل في دوران الأمر بين التخصيص والمجاز الراجح
443
474
فصل في دوران الأمر بين النقل والمجاز أو الإضمار
444
475
فصل في دوران الأمر بين النسخ والتخصيص
444
476
فصل في دوران الأمر بين التخصيص وأبعد المجازات
446
477
فصل في إمكان الترجيح بالغلبة وأمثالها وعدمه
447
478
ليس لازم الترجيح بالغلبة، إسقاط أصالة العموم
449
479
المناط في الأخذ، الأظهرية وأقوائية الظن
449
480
مقتضى الأخذ ببناء العقلاء، اعتبار الظن الشخصي أو النوعي
450
481
فصل في تعارض اللغة والعرف العام
452
482
تعارض العرف واللغة مع عدم العلم بالنقل
453
483
فصل في اختلاف عرف المتكلم والمخاطب
454
484
ترجيح الحمل على عرف المتكلم
455
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org