ومن فقهاء هذه الفترة:
1 - الشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي المتوفى (984)، وولده.
2 - الشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي - الشيخ البهائي - المتوفى (1030).
3 - محمد باقر مير داماد المتوفى (1040).
4 - الحسين بن جمال الدين الخوانساري المتوفى (1098).
5 - جمال الدين بن محمد حسين الخوانساري المتوفى (1125).
6 - محمد بن الحسن الإصفهاني - الفاضل الهندي - المتوفى (1137).
وغيرهم.
هذا وعاصر هؤلاء طبقة أخرى من الفقهاء امتازوا عنهم بأنهم اعتمدوا على آرائهم وأفكارهم الاجتهادية أكثر من أن يعتمدوا على آراء من سبقهم، فأكثروا التدقيق، بل وحتى التشكيك في بعض ما قاله المتقدمون، فكان لهم وجه شبه بابن إدريس من هذه الجهة، بل ومن جهة قبول الخبر الواحد، فإن هؤلاء وإن لم يرفضوا العمل به كليا، إلا أنهم ما كانوا يقلبون إلا ما كان صحيحا.
وكان رائد هؤلاء المحقق (المقدس) الأردبيلي المتوفى (993) وتبعه تلامذته الثلاثة: 1 - محمد بن علي الموسوي العاملي - صاحب المدارك - المتوفى (1009).
2 - الحسن بن زين الدين العاملي - صاحب المعالم - المتوفى (1011).
3 - عبد الله بن الحسين التستري المتوفى (1021) وتبعهم فقهاء آخرون، منهم:
محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري - المحقق السبزواري - المتوفى (1090).
وفي هذه الفترة اشتدت الحركة الأخبارية على يد " محمد أمين الاسترآبادي "