جديدة من حصيلة أفكاره واجتهاداته المبتنية على الأسس القويمة.
وهكذا أصبح الفقه الإمامي أغنى المذاهب الفقهية الإسلامية، وأوسعها رغم كل المعارضات والعراقيل التي أوجدها المخالفون.
ولا بد من أن نشير إلى أن الفقهاء الذين ألفوا وكتبوا في الفقه هم أكثر بكثير ممن ذكرناهم وإنما اكتفينا بهؤلاء مخافة التطويل.