صلى الله عليه وآله وسلم (١).
راجع: خبر.
آية السؤال راجع: آية الذكر.
آية الكتمان وهي قوله تعالى: ﴿إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب، أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون﴾ (٢).
واستدل بها على حجية خبر الواحد - أيضا - بتقريب: أن حرمة الكتمان ووجوب الإظهار مستلزم لوجوب القبول وإلا كان حرمة الكتمان لغوا، وبالإطلاق يستفاد وجوب القبول حتى مع عدم حصول العلم من قول المتكلم.
ونوقش: بأنه لا ملازمة بين حرمة الكتمان ووجوب القبول تعبدا حتى مع عدم حصول العلم، بل المراد: أنه على جميع أهل العلم أن يظهروا علمهم، ولعله يحصل من مجموع ما أخبروا به العلم بالواقع، فيكون قبول مجموع قولهم من باب قبول العلم، كما يحصل مع آحاد الأخبار القطع، بسبب التواتر (١).
راجع: خبر.
آية النبأ وهي قوله تعالى: ﴿إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ (2).
وقد استدل بها - أيضا - على حجية