الذكرى: عن أبي جرير، عن الكاظم (عليه السلام) قال: إن الرجل إذا كان في الصلاة فدعاه الوالد فليسبح، فإذا دعته الوالدة فليقل: لبيك (1).
الوصية بالوالدين، وفضل البر بهما، وحسن أثره (2). تقدم في " أثر " ما يتعلق بذلك.
في أنه يذكر في قصة الكنز الذي كان لغلامين يتيمين روايات أن الله تعالى يحفظ الأولاد لصلاح الوالد (3). وتقدم في " صلح ".
باب ما يحل للوالد من مال الولد وبالعكس (4). فيه النبوي (صلى الله عليه وآله): أنت ومالك لأبيك. وهذا موافق لقوله تعالى: * (يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور) * - الآية.
باب تأويل الوالدين والولد والأرحام بهم (5).
باب أن الوالدين رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما (6).
فيه الروايات عن النبي (صلى الله عليه وآله) أن حق علي على الناس حق الوالد على ولده (7).
مناقب ابن شهرآشوب: عنه (صلى الله عليه وآله) قال: أنا وعلي أبوا هذه الأمة، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم، فإنا ننقذهم إن أطاعونا من النار إلى دار القرار، ونلحقهم من العبودية بخيار الأحرار (8).
تقدم في " حيا ": أن لرسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما حق الحياة علينا من جهتين. وفي " أبي " ما يتعلق بذلك.
إعلام الورى: عن سعيد بن المسيب قال: ولد لأخي أم سلمة من أمها غلام