وهم النقباء وأبو ذر والمقداد وسلمان وعمار، ومن آمن وصدق وثبت على ولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) (1).
قوله تعالى: * (فنقبوا في البلاد) * أي طافوا وتباعدوا.
وقوله في زيارة عاشوراء: فتنقبت أي أخذت نقابا لئلا يعرف، وكلام العلامة المجلسي في ذلك (2).
قول أبي ذر في وصيته: أنشدكم الله لا يكفنني رجل منكم كان أميرا أو عريفا أو بريدا أو نقيبا - الخ (3).
باب فيه أحوال الملوك والأمراء والنقباء (4).
باب ما بين أمير المؤمنين (عليه السلام) من مناقب نفسه القدسية (5).
باب جوامع مناقبه وفيه كثير من النصوص (6).
وفيه حديث ابن عباس أن لأمير المؤمنين (عليه السلام) ثلاثة آلاف منقبة في ليلة واحدة وهي ليلة القربة. يعني أخذ في ليلة قربته في بدر ليأتي بالماء فسلم عليه جبرئيل في ألف من الملائكة وميكائيل في ألف وإسرافيل في ألف وكل سلام منقبة. ويؤيده الآية يعني قوله تعالى: * (ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين) * وأشار إلى هذا السيد الحميري في أشعاره (7). وتقدم في " فضل " و " عجز ".
باب ما جرى من مناقبه ومناقب الأئمة من ولده (عليهم السلام) على لسان أعدائهم (8).
مناقب ابن شهرآشوب: ومن معجزاته (عليه السلام) تسخيره الجماعة اضطرارا لنقل