تفسير العياشي: عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر (عليه السلام) في حديث قال:
كان بين آدم ونوح عشرة آباء كلهم أنبياء (1).
تقدم في " برهم ": أن بين نوح وإبراهيم ألف سنة (2).
في الصادقي، في القائم (عليهما السلام) إبطاء نوح، ثم شرحه بأنه لما استنزل العقوبة بعث الله تعالى جبرئيل بسبع نويات وأمره بغرس نواة، والفرج عند بلوغها وإدراكها حتى فعل ذلك سبع مرات، وفي كل مرة يرتد خلق كثير (3).
ومن طريق العامة أن أول من اتخذ الكلب للحراسة نوح حين صنع السفينة (4).
طوافه وعبادته في السفينة، وتواضع الجودي ونزول السفينة عليه (5).
ذم النياحة وكسب النائحة: تقدم في " ربع ": النبوي: وأن النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقوم يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب. وفي " خدج ": رواية خديجة بنت عمر بن علي بن الحسين، عن عمه الباقر (عليه السلام) إنما تحتاج المرأة في المأتم إلى النوح لتسيل دمعتها، ولا ينبغي لها أن تقول هجرا، فإذا جاء الليل فلا تؤذي الملائكة بالنوح.
الأخبار في ذم النائحة وكسبها وأن الذم إذا شارطت (6). تقدم في " حدا ": أن أول من ناح إبليس.
نياح نساء بني عبد المطلب على الحسين (عليه السلام) ونياح الجن عليه (7).