سبب نزول قوله تعالى: * (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود) * (1).
ما ورد في ذم اليهود (2).
خبر مخيريق اليهودي الذي أوصى بماله لرسول الله (صلى الله عليه وآله). تقدم ذلك في " حوط " و " خرق ".
خبر الغلام اليهودي الذي احتضر، فعاده النبي (صلى الله عليه وآله) وأمره بالشهادتين فأسلم فمات، فغسله أصحاب النبي وكفنوه وصلى عليه النبي وقال: الحمد لله الذي أنجى بي اليوم نسمة من النار (3).
تقدم خبر حمير اليهودي الذي اختطفه الجن في " جنن "، فاسترجعه أمير المؤمنين (عليه السلام). وفي " روح ": خبر اليهودي الذي جاء إلى أبي بكر وعمر فشكى من أبيه أموالا أخفاها ومات، وأرسله أمير المؤمنين إلى برهوت. وفي " برك ": بركات ملأت فاطمة الزهراء (عليها السلام) في بيت اليهودي، وفي " ذرع ": خبر الذراع المسموم الذي سمته اليهودية.
الخرائج: خبر اليهود الذين كان لهم عرس فجاؤوا إلى النبي (صلى الله عليه وآله) وسألوه أن يبعث إلى عرسهم فاطمة الزهراء (عليها السلام) (4).
استنصار اليهود واستفتاحهم على الأعداء وعلى الأوس والخزرج قبل البعث * (فلما جائهم ما عرفوا كفروا به) * (5). وتقدم في " فتح " ما يتعلق بذلك.
قبر يهوداء ابن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم كان بالنخيلة، وكان قبرا عظيما يدفنون اليهود موتاهم حوله (6).