تفسير قوله تعالى: * (يسعى نورهم بين أيديهم) * (1).
قوله تعالى: * (قد جائكم من الله نور وكتاب مبين) * يعني بالنور أمير المؤمنين والأئمة (عليهم السلام) (2).
باب في معرفتهم بالنورانية، وفيه ذكر جمل من فضائلهم (3).
الروايات في أنهم كانوا أنوارا حول العرش في أبواب النصوص. وتقدم في " نصص ": مواضعها.
العلوي (عليه السلام): أن العرش خلقه الله تبارك وتعالى من أنوار أربعة: نور أحمر - إحمرت منه الحمرة - ونور أخضر - إخضرت منه الخضرة - ونور أصفر - إصفرت منه الصفرة - ونور أبيض - إبيضت منه البياض - وهو العلم الذي حمله الله الحملة - الخ. وفيه بيان المجلسي (4). تقدم في " عرش " ما يتعلق بذلك.
باب بدو خلقته (صلى الله عليه وآله) وبدو نوره وظهوره (5).
باب أنه نزل فيه (يعني أمير المؤمنين (عليه السلام)) الذكر والنور والهدى والتقى في القرآن (6).
باب بدو أرواحهم وأنوارهم وطينتهم وأنهم من نور واحد (7).
خبر عرجون قتادة بن النعمان، والنور الذي كان فيه، تقدم في " قتد ".
خبر النور الذي كان في سوط عبد الله بن طفيل وطفيل بن عمرو (8). تقدم في محل اسمهما في رجالنا.