وصهرا (1). وتقدم في " صهر ": ما يناسب هنا.
وأما نسب رسول الله (صلى الله عليه وآله) تقدم في " أبا " وأن كلهم إلى آدم مطهرون ساجدون لله تعالى.
نسب أمير المؤمنين (عليه السلام) وأحوال أبويه (2).
نسب أمير المؤمنين (عليه السلام) نفسه بقوله: أنا زيد بن عبد مناف بن عامر بن عمرو ابن المغيرة - الخ، وبيانه أن ذلك أسمائهم والمعروف ألقابهم فغلب اللقب على الاسم (3). ويبينه أيضا ما فيه (4).
النبوي (صلى الله عليه وآله): إذا بلغ نسبي إلى عدنان فامسكوا (5).
وأما نسب أعدائهم وقاتليهم: تقدم في " قتل ": أنه لا يقتل الأنبياء وأولاد الأنبياء إلا أولاد الزنا.
وأما نسب زفر ففي البحار (6)، وتقدم في " صهك " ما يتعلق به.
نسب الثلاثة وبني أمية وأن أمية كان غلاما روميا لعبد شمس، فلما ألقاه كيسا فطنا أعتقه وتبناه، فقيل: أمية بن عبد شمس، كما كانوا يقولون قبل نزول الآية - في الأدعياء -: زيد بن محمد. فبنو أمية ليسوا من قريش (7).
في نسب معاوية وعمرو بن العاص وطلحة وزبير: تقدم في " عوى ": كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) في مكاتبته إلى معاوية: وإنما أنت طليق بن طليق لعين بن لعين وثن بن وثن.
في أن معاوية كان لأربعة نفر اختلفوا فيها، فغلب عليهم أبو سفيان. وهند بنت عتبة أمه آكلة الأكباد من المعلمات. وحمامة إحدى جدات معاوية لها راية في