في النبوي: أعقلها (يعني الناقة) وتوكل (1).
في كتاب مقدمة تفسير البرهان عن الحلبي والبقباق، عن مولانا الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: * (فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقيها) * قال: الرسول هو نبينا، والناقة: الإمام الذي فهم الناس عن الله، وسقيها: أي مستسقي العلم عنده - الخبر.
نوك: قال في المجمع: النوك - بالضم والفتح -: الحمق. ومنه الحديث:
الإتكال على الأماني بضايع النوكى. أي الحمقى. وفيه: عيادة النوكى للمريض أشد عليه من مرضه.
نول: الروايات في أن النبي (صلى الله عليه وآله) أنال. وأنال أي أعطى (2).
نوم: أبواب آداب السهر والنوم وأحوالهما (3). تقدم في " سهر " ما يتعلق بذلك.
باب أصناف الناس في القيام عن فرشهم وثواب إحياء الليل كله أو بعضه وتنبيه الملك للصلاة (4).
باب آداب النوم والانتباه زائدا على ما تقدم (5).
جامع البزنطي عن الحسن بن زياد قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إني لامقت الرجل يكون قد قرأ القرآن ثم ينام حتى يصبح لا يسمع الله منه شيئا (6).
باب ذم كثرة النوم (7).