الكتاب وعريته من طرق الشيعة ليكون الإحتجاج به آكد، فقال في المهدي (عليه السلام):
الباب الأول في ذكر خروجه في آخر الزمان. وساقه إلى أن قال: - الباب الثاني في قوله (صلى الله عليه وآله): المهدي من عترتي من ولد فاطمة - الخ (1). وساقه إلى أن قال: - الباب السابع في بيان أنه يصلي بعيسى بن مريم. وساقه إلى أن قال: - الباب التاسع في تصريح النبي بأن المهدي من ولد الحسين (عليه السلام). وساقه إلى خمسة وعشرين بابا (2).
كشف الغمة: قال محمد بن طلحة: وأما ما ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله) في المهدي (عليه السلام) من الأحاديث الصحيحة. ثم نقل الأحاديث من صحيح أبي داود والترمذي والبخاري ومسلم وغيرهم (3).
وروايات السيد ابن طاووس في كتاب الطرائف: من مناقب ابن المغازلي والصحاح الستة وغيرها (4).
باب ما ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في ذلك (5).
باب ما روي في ذلك عن الحسنين (عليهما السلام) (6).
باب ما روي في ذلك عن علي بن الحسين (عليه السلام) (7).
باب ما روي عن الباقر (عليه السلام) في ذلك (8).
باب ما روي في ذلك عن الصادق (عليه السلام) (9).
باب ما روي عن الكاظم (عليه السلام) في ذلك (10).
باب ما جاء عن الرضا (عليه السلام) في ذلك (11).
باب ما روي في ذلك عن الجواد (12).
باب نص العسكريين (عليهما السلام) على القائم (عليه السلام) (13).