توسل بني إسرائيل بهم (1).
توسل أهل الحرم بنور رسول الله (صلى الله عليه وآله) في زمان جده عبد المطلب لدفع القحط (2).
توسلهم به لهلاكة أصحاب الفيل (3). ولدفع القحط (4).
توسل آدم ونوح وإبراهيم وموسى بقولهم: اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمد، فاستجاب لهم (5).
باب أن دعاء الأنبياء استجيب بالتوسل والاستشفاع بهم (6).
توسل الكفار بمحمد وآله الطيبين بأمر النبي (صلى الله عليه وآله) (7).
توسل سلمان بالنبي والوصي (8).
في خبر الجاثليق قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أنا وسيلته بينه وبين أمته (9).
في حديث المعراج قالت الملائكة له: فما نزل من الله فإليكم وما صعد إلى الله فمن عندكم (10).
في الزيارات المأثورة لأمير المؤمنين (عليه السلام): أنت وسيلتي إلى الله، وبك أتوسل إلى ربي، وأمثال ذلك كثيرة في كتب الزيارات.
في دعاء علقمة المروي عن الإمام الباقر (عليه السلام) بعد زيارة عاشوراء: فإني بهما أتوجه إليك في مقامي هذا وبهم أتوسل وبهم أتشفع - الخ.