باب أن عليا (عليه السلام) السبيل والصراط والميزان في القرآن (1).
باب أنهم القسط والميزان (2).
النبوي: أنا ميزان العلم وعلي كفتاه (3).
في زيارة صفوان لمولانا أمير المؤمنين (عليه السلام): علي ميزان الأعمال - الخ.
وفي زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم المولود المروية عن الإمام الصادق (عليه السلام):
السلام عليك يا ميزان يوم الحساب - الخ.
في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وزن مع كل الأشياء، فرجح عليها (4).
وفي تفسير الإمام العسكري (عليه السلام): مثله، ثم أخرج محمدا وترك عليا في كفة محمد فوزن بسائر أمته فرجح بهم (5).
الروايات الكثيرة في أن الصلاة على محمد وآل محمد يثقل الميزان، بل هي أثقل ما يوضع في الميزان يوم القيامة (6).
باب الكيل والوزن (7). أول من عمل المكيال والميزان شعيب النبي، كما تقدم في " شعب ". وتقدم في " كيل ": ما يتعلق بالوزن.
ذم البخس في الميزان (8).
خبر توزين وزن القيد الواقع على العبد المقيد، وتعيين وزن الفيل. تقدم في " حلف ".
تفسير قوله تعالى: * (وأنبتنا فيها من كل شئ موزون) * يعني المعادن في الجبال لاتباع إلا وزنا (9).