الكافي: عن السكوني، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): فوق كل ذي بربر حتى يقتل الرجل في سبيل الله فليس فوقه بر، وإن فوق كل عقوق عقوقا حتى يقتل الرجل أحد والديه، فإذا فعل ذلك فليس فوقه عقوق (1).
الكافي: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من نظر إلى أبويه نظر ماقت وهما ظالمان له لم يقبل الله له صلاة (2).
النبوي (صلى الله عليه وآله): نظر الولد إلى والديه حبا لهما عبادة (3).
الكافي: عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في كلام له: إياكم وعقوق الوالدين، فإن ريح الجنة توجد من مسيرة ألف عام، ولا يجدها عاق، ولا قاطع رحم ولا شيخ زان، ولا جار إزاره خيلاء إنما الكبرياء لله رب العالمين (4).
الكافي: عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي والابن متكئ على ذراع الأب، قال: فما كلمه أبي مقتا له حتى فارق الدنيا (5).
من كلمات مولانا أبي محمد العسكري (عليه السلام) قال: جرأة الولد على والده في صغره، تدعو إلى العقوق في كبره (6).
أمالي الصدوق: قال الصادق (عليه السلام): من أحب أن يخفف الله عز وجل عنه سكرات الموت، فليكن لقرابته وصولا، وبوالديه بارا، فإذا كان كذلك، هون الله عليه سكرات الموت، ولم يصبه في حياته فقر أبدا (7).
حكاية بر بعض الطيور الزاد والماء بوالديه (8).
أمالي الصدوق: عن حنان بن سدير، عن أبيه قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): هل يجزي الولد والده؟ فقال: ليس له جزاء إلا في خصلتين: أن يكون الوالد مملوكا