كان فاطميا؟ قال: وإن كان فاطميا (1).
النبوي (صلى الله عليه وآله) في الحث على التقوى في أول خطبة خطبها في المدينة (2).
تقدم في " عقب ": حكاية الرجل الإسرائيلي الذي كان يكثر من قول الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين.
النبوي (صلى الله عليه وآله): لا تقولوا إن محمدا منا فوالله ما أوليائي منكم ولا من غيركم إلا المتقون (3).
وعنه (صلى الله عليه وآله): ألا وإن خيركم عند الله وأكرمكم عليه اليوم أتقاكم وأطوعكم له (4).
تقدم في " ذرر ": كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) لأبي ذر: ولو أن السماوات والأرض كانتا على عبد رتقا ثم اتقى الله لجعل الله له منهما مخرجا ولا يؤنسنك إلا الحق ولا يوحشنك إلا الباطل.
مدح المتقين في كتاب أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى محمد بن أبي بكر (5).
باب زهد أمير المؤمنين (عليه السلام) وتقواه وورعه (6).
باب فيه أنهم الأبرار والمتقون والسابقون (7).
حديث همام في صفات المتقين (8).
الكافي: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قام رجل يقال له همام وكان عابدا ناسكا مجتهدا إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو يخطب، فقال: يا أمير المؤمنين صف لنا صفة المؤمن كأننا ننظر إليه، فقال: يا همام المؤمن هو الكيس الفطن بشره في وجهه