أمير المؤمنين والحسين (عليهما السلام) في هذه الآية: نزلت فينا (1).
قوله تعالى: * (والنازعات غرقا) * يعني نزع الروح، كما في البحار (2). كلمات المفسرين في هذه الآية (3). ويأتي في " نشط " ما يتعلق به.
في النبوي مخاطبا لأمير المؤمنين (عليه السلام): إبشر فإنك الأنزع البطين، منزوع من الشرك، بطين من العلم. ونحوه غيره (4).
منازعة مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) مع عثمان في حديقة وقول عبد الرحمن بن عوف لعثمان: لا تحاكمه إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فإنه يحكم له عليك، ولكن حاكمه إلى ابن شيبة اليهودي (5).
منازعة أمير المؤمنين (عليه السلام) مع اليهودي في الدرع وترافعهما إلى شريح القاضي (6). وتقدم في " درع " ذلك.
باب منازعة أمير المؤمنين (عليه السلام) والعباس في الميراث (7)، وفيه مراجعتهما إلى أبي بكر وغرضهما إتمام الحجة عليه واعترافه بما تقوم الحجة عليه. وما يقرب منه (8). وفي " خصم " ما يتعلق بذلك.
نزق: الكافي: عن أبي حمزة، عن علي بن الحسين (عليه السلام) قال: وددت والله إني افتديت خصلتين في الشيعة لنا ببعض لحم ساعدي النزق وقلة الكتمان.