المتعمق المتجاوز عن الحد.
نطف: تقدم في " أمم ": ذكر نطفة الإمام وأنه من الجنة ومن تحت العرش ومن ماء المزن، وفي " كأس " ما يتعلق بذلك، وفي " مزن ": أن نطفة المؤمن من ماء المزن، وفي " منى ": أن المني يخرج من جميع البدن.
أحوال النطفة وانقلابها إلى العلقة وإلى المضغة وديتها، ووجه شبه الولد بالأعمام والأخوال (1).
نطق: باب تطائر الكتب وإنطاق الجوارح (2).
السجدة: * (ويوم يحشر أعداء الله إلى النار فهم يوزعون حتى إذا ما جاؤوها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شئ) * - الآية.
باب فيه أنهم يعلمون منطق الطيور والبهائم (3).
بصائر الدرجات: عن زرارة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام) لابن عباس: إن الله علمنا منطق الطير كما علمه سليمان بن داود منطق كل دابة في بر أو بحر (4).
الإختصاص، بصائر الدرجات: عن الفيض بن المختار قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إن سليمان بن داود قال: علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شئ، وقد والله علمنا منطق الطير وعلم كل شئ (5).
الخرائج: عن موسى بن جعفر (عليه السلام) في حديث تكلمه مع خراساني بلغته