الروايات في نزول هذه الآية في حق علي (عليه السلام) من طرق العامة كثيرة. منها في كتاب إحقاق الحق (1). وكذا في كتاب الغدير، كما تقدم في " ختم ".
وتقدم في " فضل ": رواية كتاب التاج عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: إن عليا مني وأنا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي.
الروايات النبوية: علي ولي كل مؤمن بعدي من طرق العامة كثيرة، منها في كتاب الغدير (2).
معنى الولي وأنه الأولى بالتصرف، والذي يلي تدبير الأمر (3).
النبوي (صلى الله عليه وآله): من كنت أولى به من نفسه فعلي أولى به من نفسه (4). وتقدم في " عتق " و " عجم ": عتقه (عليه السلام) (ولاية له عليهم) سهم بني هاشم من سبى العجم.
باب في أنه (عليه السلام) مع الحق والحق معه، وأنه يجب طاعته على الخلق، وأن ولايته ولاية الله عز وجل (5).
باب حبه وبغضه (عليه السلام) وأن حبه إيمان وبغضه كفر ونفاق، وأن ولايته ولاية الله ورسوله، وأن عداوته عداوة الله ورسوله، وأن ولايته حصن من عذاب الجبار (6).
ومن طريق العامة النبوي: بعث الأنبياء على ولاية الرسول والإمام (7).
باب الاستدلال بولايته واستنابته في الأمور على إمامته وخلافته (8).
باب وجوب معرفة الإمام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية (9). وتقدم في " عرف " ما يتعلق بذلك.