الرواية التي ذكر فيها الخصال التي إذا كانت في رجل يلقى من الإنسانية. وتقدمت في " خلق " (1). وتقدم في " رجل " و " ربع " و " ستت " و " قوم " ما يتعلق بذلك.
باب أنهم الناس (2).
وفيه أنهم الناس، وشيعتهم أشباه الناس، والسواد الأعظم النسناس. وتقدم في " انس ": تأويل لفظ الإنسان في الآيات، وبعضها بمولانا أمير المؤمنين (عليه السلام)، وفي " بلا ": ما يدل على ذم الناس. وفي " ستت ": أن الناس على ست فرق.
العلوي (عليه السلام): لا يزال الناس بخير ما تفاوتوا، فإذا استووا هلكوا (3).
العلوي (عليه السلام): الناس على أربعة أصناف (4). ويقرب منه الكاظمي (عليه السلام) (5).
وتقدم في " صنف " ما يتعلق بذلك.
العلوي (عليه السلام): الناس بأمرائهم أشبه منهم بآبائهم (6).
في الرضوي (عليه السلام): الناس هم شيعتنا (7). وأقسام الناس في البحار (8).
النبوي: الناس معادن كمعادن الذهب والفضة، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام (9) ورواه في البحار. مع زيادة (10).
الناووسية: فرقة قالوا: إن أبا عبد الله الصادق (عليه السلام) حي لم يمت ولا يموت حتى يظهر، فيملأ الأرض قسطا وعدلا. بطلان مذهبهم من الواضحات. جملة من ذلك في البحار (11).