فسطاطه، بل كمن كان مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) (1).
الكافي: عن مولانا الباقر (عليه السلام) في حديث: واعلموا أن المنتظر لهذا الأمر له مثل أجر الصائم القائم - الخبر (2).
الإحتجاج: عن الثمالي، عن أبي خالد الكابلي، عن مولانا الإمام السجاد (عليه السلام) قال: تمتد الغيبة بولي الله الثاني عشر من أوصياء رسول الله (صلى الله عليه وآله) والأئمة بعده. يا أبا خالد إن أهل زمان غيبته القائلون بإمامته المنتظرون لظهوره أفضل أهل كل زمان لأن الله تعالى ذكره أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالسيف - الخ (3).
خبر الشيخ المنحني الذي دخل على الصادق (عليه السلام) وقبل يديه فبكى وقال: أنا مقيم على رجاء منكم منذ نحو مائة سنة، أقول هذه السنة وهذا الشهر وهذا اليوم ولا أراه فيكم (4).
في كتاب مولانا العسكري (عليه السلام) إلى علي بن بابويه: وعليك بالصبر وانتظار الفرج فإن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: أفضل أعمال أمتي انتظار الفرج - الخ (5).
أبواب مناظرات الأئمة (6):
باب مناظرات مولانا الباقر (عليه السلام) (7).
باب مناظرات مولانا أبي عبد الله (عليه السلام) مع أبي حنيفة وغيره (8).