في " صحف ": في صحيفة المعرفة هذا الحديث.
باب قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر قوى البدنية (1).
علل الشرائع: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع وأربع دعائم وأربعة أركان. وطبائعه الدم والمرة والريح والبلغم، ودعائمه العقل ومن العقل الفطنة والفهم والحفظ والعلم، وأركانه النور والنار والروح والماء - الخ (2).
تحقيق في معنى الروح والنفس من كلام الصدوق والمفيد (3).
تحقيق من العلامة المجلسي في أحوال النفس بعد الموت (4). تحقيقاته في النفس والروح والقلب والعقل (5).
باب مراتب النفس وعدم الاعتماد عليها وما زينتها وزين لها، ومعنى الجهاد الأكبر، ومحاسبة النفس ومجاهدتها، والنهي عن ترك الملاذ والمطاعم (6).
عدة الداعي: قال النبي (صلى الله عليه وآله): أعدى عدوك نفسك التي بين جنبيك (7).
والنبوي: الجهاد الأكبر جهاد النفس (8).
في حديث المعراج قال تعالى: لا تتزين بلين اللباس وطيب الطعام ولين الوطاء فإن النفس مأوى كل شر، وهي رفيق كل سوء تجرها إلى طاعة الله وتجرك إلى معصيته، وتخالفك في طاعته وتطيعك فيما تكره، وتطغى إذا شبعت، وتشكو إذا جاعت، وتغضب إذا افتقرت وتتكبر إذا استغنت، وتنسى إذا كبرت وتغفل إذا أمنت، وهي قرينة الشيطان، ومثل النفس كمثل النعامة تأكل الكثير وإذا حمل