فليكلمه (1).
هاجر أم إسماعيل بن إبراهيم، وكانت للملك الذي مد يده إلى سارة فيبست يده بدعاء إبراهيم، فرجع الملك عن إرادته، ووهبت هاجر لسارة لتكون لها خادما، فابتاعها إبراهيم من سارة فوقع عليها فولدت إسماعيل (2).
إيواء إبراهيم هاجر وإسماعيل عند بيت الله الحرام (3).
يذكر أحوال هاجر في باب أحوال أولاد إبراهيم وأزواجه (4).
باب فيه الأمر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصي (5).
النبوي (صلى الله عليه وآله): من فر بدينه من أرض إلى أرض وإن كان شبرا من الأرض استوجب الجنة وكان رفيق إبراهيم ومحمد (صلى الله عليه وآله) (6). وتقدم في " جعل " و " جلس " ما يتعلق بذلك.
باب وجوب الهجرة وأحكامها (7).
في زبور داود: واهجر أباك على المعاصي وأخاك على الحرام (8).
في وصية أمير المؤمنين (عليه السلام) لكميل: يا كميل قل الحق على كل حال، ووازر (وواد - خ ل) المتقين، واهجر الفاسقين (9).
قال (عليه السلام) لنوف البكالي في وصف الشيعة: إن رأى مؤمنا أكرمه، وإن رأى فاسقا هجره - الخ (10).
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: عن حمران، عن أبي