عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: الولد سيد سبع سنين، وعبد سبع سنين، ووزير سبع سنين فإن رضيت خلائقه لإحدى وعشرين، وإلا فاضرب على جنبه، فقد أعذرت إلى الله تعالى.
عن الباقر (عليه السلام) قال: يفرق بين الغلمان والنساء في المضاجع إذا بلغن عشر سنين. عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: فرقوا أولادكم في المضاجع إذا بلغوا سبع سنين.
جامع الأخبار: عنه قال: أولادنا أكبادنا، صغراؤهم أمراؤنا، كبراؤهم أعداؤنا، فإن عاشوا فتنونا، وإن ماتوا حزنونا.
نوادر الراوندي: قال النبي (صلى الله عليه وآله): من سعادة المرء المسلم، الزوجة الصالحة والمسكن الواسع، والمركب الهنئ، والولد الصالح. من يمن المرأة أن يكون بكرها جارية يعني أول ولدها.
العدة: قال علي (عليه السلام): من قبل ولده كان له حسنة (1).
الكافي: في النبوي: الولد الصالح ريحانة من الله قسمها بين عباده، وإن ريحانتي من الدنيا الحسن والحسين (عليهما السلام) (2).
أمالي الصدوق: عن الصادق (عليه السلام) قال: ليس يتبع الرجل بعد موته من الأجر إلا ثلاث خصال: صدقة أجراها في حياته فهي تجري بعد موته، وسنة هدى سنها فهي تعمل بها بعد موته، وولد صالح يستغفر له.
علل الشرائع: عنه (عليه السلام) قال: إن الله تبارك وتعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه وبين أبيه إلى آدم ثم خلقه على صورة أحدهم فلا يقولن أحد، هذا لا يشبهني ولا يشبه شيئا من آبائي (3). وتقدم في " موت " و " عمل ": مدح الولد الصالح.
النبوي: الولد الصالح ريحان من رياحين الجنة (4).