المراد بها النهي عن التوقيت على الحتم لا على وجه يحتمل البداء كما صرح به في الأخبار السالفة، أو النهي عن التصريح به فلا ينافي الرمز والبيان على وجه يحتمل الوجوه الكثيرة - الخ (1).
أقول: لا تتم دلالة هذه الروايات على أكثر من تكذيب التوقيت، فمن المحتمل أن يكون له وقت في الباطن لا يظهرونه للناس. ويظهر من بعض الروايات أن الله لم يجعل له وقتا عنده تعالى (2).
سائر الروايات في تكذيب الوقاتين للفرج (3).
تفسير الوقت المعلوم في قوله تعالى خطابا لإبليس: * (إنك من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم) * بيوم قيام القائم (عليه السلام) (4).
سائر الروايات المربوطة بتفسير يوم الوقت المعلوم (5).
تفسير قوله تعالى في الصلاة * (كتابا موقوتا) * يعني فرضا ثابتا موجبا، كما في البحار (6).
علة توقيت الصلوات الخمس في خمس مواقيت (7).
خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) وفيها ذكر أوقات الصلاة (8). وتقدم في " صلا ":
ما يتعلق بأوقات الصلوات، وفي " حجج ": مواقيت الحج.