" عبس " (1).
أمر أمير المؤمنين (عليه السلام) أهل الكوفة بأن يهدموا كل كوة وميزاب وبالوعة كانت إلى طريق المسلمين (2). تقدم في " فرت ".
في أن القائم (عليه السلام) يسد كل كوة إلى الطريق، وكل جناح وكنيف وميزاب إلى الطريق (3).
عن ابن النديم وحكى أبو الحسين بن الراوندي قال: مررت بشيخ جالس وبيده مصحف وهو يقرأ ولله ميزاب السماوات والأرض، فقلت: وما يعني ميزاب السماوات والأرض؟ قال: هذا المطر الذي ترى، فقلت: ما يكون التصحيف إلا إذا كان مثلك يقرأ يا هذا إنما هو ميراث السماوات والأرض، فقال: اللهم غفرانا من أربعين سنة أقرأها وهي في مصحفي هكذا.
تقدم في " طفل ": ذكر الطفل الذي جلس على الميزاب.
باب فيه فضل ماء الميزاب (4). وتقدم في " حجج " و " زمزم " و " موه " ما يتعلق بذلك.
خبر ميزاب بن حباب رسول ملك الهند إلى الإمام الصادق (عليه السلام) وخيانته (5).
وزر: كلام السيد المرتضى في التنزيه في تفسير قوله تعالى: * (ووضعنا عنك وزرك) * (6).
تفسير قوله تعالى: * (ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيمة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم) * (7).