____________________
في موضع منها ارتفاع، فقام الإمام في الموضع المرتفع، وقام من خلفه أسفل منه والأرض مبسوطة إلا أنهم في موضع منحدر، قال (ع):
لا بأس) (* 1). ويعضده موثقه المتقدم في الحائل (* 2) -. ويؤيده بعض النصوص العامية (* 3) على الظاهر.
وعن الخلاف: الكراهة، مدعيا عليه أخبار الفرقة وإجماع الطائفة.
ولعل المراد: التحريم، بقرينة دليله، إذ الرواية ظاهرة في التحريم.
وهو مظنة الاجماع، فضلا عن الاجماع على الكراهة. وتردد في الشرائع وظاهر النافع. ومثله غيره. ولا وجه له ظاهر. وعن المدارك: (إن الرواية ضعيفة السند، متهافتة المتن، قاصرة الدلالة، فلا يسوغ التعويل عليها في حكم مخالف للأصل). وفيه: أن الموثق حجة. ولا سيما إذا كان لعمار، فقد حكي عن الشيخ: الاجماع على العمل برواياته. والتهافت ليس في محل الاستدلال الذي هو الصدر. والدلالة غير قاصرة. ومدلوله موافق للأصل المتقدم. (1) كما في الشرائع والقواعد وعن اللمعة. بل هو المنسوب إلى
لا بأس) (* 1). ويعضده موثقه المتقدم في الحائل (* 2) -. ويؤيده بعض النصوص العامية (* 3) على الظاهر.
وعن الخلاف: الكراهة، مدعيا عليه أخبار الفرقة وإجماع الطائفة.
ولعل المراد: التحريم، بقرينة دليله، إذ الرواية ظاهرة في التحريم.
وهو مظنة الاجماع، فضلا عن الاجماع على الكراهة. وتردد في الشرائع وظاهر النافع. ومثله غيره. ولا وجه له ظاهر. وعن المدارك: (إن الرواية ضعيفة السند، متهافتة المتن، قاصرة الدلالة، فلا يسوغ التعويل عليها في حكم مخالف للأصل). وفيه: أن الموثق حجة. ولا سيما إذا كان لعمار، فقد حكي عن الشيخ: الاجماع على العمل برواياته. والتهافت ليس في محل الاستدلال الذي هو الصدر. والدلالة غير قاصرة. ومدلوله موافق للأصل المتقدم. (1) كما في الشرائع والقواعد وعن اللمعة. بل هو المنسوب إلى