الحادي عشر: كونها تحت السماء (3).
الثاني عشر: كونها في المساجد (4)،
____________________
مثل ركوعك) (* 1)، وفي صحيح زرارة ومحمد: (فتطيل القنوت والركوع على قدر القراءة والركوع والسجود) (* 2).
(1) عن المنتهى: نسبته إلى علمائنا وأكثر العامة. ويشهد له ما في صحيح زرارة ومحمد: (وتجهر بالقراءة) (* 3).
(2) لاطلاق الدليل. وما عن بعض: من استحباب الاخفات في الكسوف، لأن صلاته نهارية. في غير محله، لأن الصحيح المتقدم أقوى منه فيقدم عليه، وإن كان بينهما عموم من وجه. وقد أشار إلى ذلك السيد في المنظومة بقوله:
والقول بالكسوف بالاسرار * يضعف بالاجماع والأخبار (3) لما في صحيح زرارة ومحمد: (وإن استطعت أن تكون صلاتك بارزا لا يجنك بيت فافعل) (* 4).
(4) ففي صحيح أبي بصير: (إذا انكسف القمر والشمس فافزعوا إلى مساجدكم) (* 5). وفي مرسل الفقيه: (فإذا انكسف أحدهما فبادروا إلى مساجدكم) (* 6). ونحوهما غيرهما (* 7).
(1) عن المنتهى: نسبته إلى علمائنا وأكثر العامة. ويشهد له ما في صحيح زرارة ومحمد: (وتجهر بالقراءة) (* 3).
(2) لاطلاق الدليل. وما عن بعض: من استحباب الاخفات في الكسوف، لأن صلاته نهارية. في غير محله، لأن الصحيح المتقدم أقوى منه فيقدم عليه، وإن كان بينهما عموم من وجه. وقد أشار إلى ذلك السيد في المنظومة بقوله:
والقول بالكسوف بالاسرار * يضعف بالاجماع والأخبار (3) لما في صحيح زرارة ومحمد: (وإن استطعت أن تكون صلاتك بارزا لا يجنك بيت فافعل) (* 4).
(4) ففي صحيح أبي بصير: (إذا انكسف القمر والشمس فافزعوا إلى مساجدكم) (* 5). وفي مرسل الفقيه: (فإذا انكسف أحدهما فبادروا إلى مساجدكم) (* 6). ونحوهما غيرهما (* 7).