الوجوب، مع أن كثيرا من الأخبار الواردة في الباب منادية بالاستحباب، مثل قوله صلى الله عليه وآله في الخبر المحكي عن الإرشاد: " إن البخيل كل البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي " (1) ونحوه المحكي عن معاني الأخبار (2) وقوله صلى الله عليه وآله: " من ذكرت عنده فلم يصل علي أخطأ طريق الجنة " (3).
إلى غير ذلك من أمثال هذه الأخبار (4) التي يسمع منها صيحة الاستحباب (5).
[* (والجلوس مطمئنا بقدره.
والجاهل يتعلم.
ويستحب التورك والزيادة في الدعاء) *] (6).