مطلق الذكر - كما عن المبسوط (1)، بل والنهاية (2) والجامع (3) على خلاف في حكاية مطلق الذكر عنهما أو خصوص التهليل والتكبير (4)، وعن الحلي نافيا عنه الخلاف (5)، وهو ظاهر المعتبر (6) والذكرى (7) في باب الركوع، لكن الظاهر منه في السجود موافقة المشهور (8)، نعم هو صريح المنتهى (9) والروض (10) والروضة (11) وشرحها (12) وجامع المقاصد (13) والإيضاح (14)
(١٦)