____________________
إليهما التمر والزبيب، ومضيف إلى الأول التمر، ومضيف إليه التمر والزبيب ومضيف إلى الثاني التمر والزبيب، ومضيف إليه التمر والزبيب والذرة، ومضيف إليه التمر والزبيب والأقط، وغير ذلك. والمستفاد منها: الاجتزاء بالأربعة الأولى التي تضمنتها أكثر النصوص وبالأرز لأهل طبرستان، كما في مكاتبة إبراهيم بن محمد الهمداني (* 1)، وبالأقط مطلقا، كما في صحيح عبد الله بن المغيرة (* 2)، أو لأهل الإبل والبقر والغنم، كما في صحيح معاوية بن عمار (* 3)، وقريب منه ما في مكاتبة الهمداني (* 4) وباللبن، كما في مصحح زرارة وابن مسكان الآتي، وبالذرة مطلقا، كما في صحيح أبي عبد الرحمن الحذاء (* 5) وكذا خبر ابن مسلم، مع إضافة السلت والسويق (* 6) أو إذا لم يجد الحنطة والشعير كما في صحيح ابن مسلم وغيره بإضافة السلت والقمح والعلس (* 7).
وهناك نصوص أخرى تضمنت القوت الغالب، كمصحح زرارة وابن مسكان عن أبي عبد الله (ع): " الفطرة على كل قوم مما يغذون عيالهم من لبن، أو زبيب، أو غيره " (* 8)، ومرسل يونس عن أبي عبد الله (ع):
" الفطرة على كل من أقتات قوتا فعليه أن يؤدي من ذلك القوت (* 9)، ومكاتبة إبراهيم بن محمد الهمداني عن أبي الحسن العسكري: (إن الفطرة صاع من قوت بلدك، على أهل مكة واليمن والطائف وأطراف الشام واليمامة
وهناك نصوص أخرى تضمنت القوت الغالب، كمصحح زرارة وابن مسكان عن أبي عبد الله (ع): " الفطرة على كل قوم مما يغذون عيالهم من لبن، أو زبيب، أو غيره " (* 8)، ومرسل يونس عن أبي عبد الله (ع):
" الفطرة على كل من أقتات قوتا فعليه أن يؤدي من ذلك القوت (* 9)، ومكاتبة إبراهيم بن محمد الهمداني عن أبي الحسن العسكري: (إن الفطرة صاع من قوت بلدك، على أهل مكة واليمن والطائف وأطراف الشام واليمامة