تكره الاستدانة إلا مع الحاجة.
____________________
قوله: " كتاب الديون " الظاهر أن المراد بها جعل الانسان نفسه مشغولا بمال الغير، فيدخل البيع سلفا ونسيئة، بل نقدا أيضا إذا لم يحضر الثمنين.
إلا أن يخصص (يختص خ ل) بأن المراد ما يجعل في الذمة من غير أن يكون حالا و (أو خ) قاصدا أدائه بالفعل عرفا، ويؤيده ما قيل: الدين ماله أجل، والقرض مالا أجل له.
ويمكن تخصيصها بالقرض كما هو في بعض الكتب، ويؤيده ما قيل في صحاح اللغة: الدين واحد الديون تقول: دنت الرجل أقرضته فهو مدين ومديون، وقول (1) المصنف - بعده - ويستحب الاقراض وذكر أحكامه دون الدين مطلقا.
ولكن الأدلة عامة وكذا عبارات الأكثر.
إلا أن يخصص (يختص خ ل) بأن المراد ما يجعل في الذمة من غير أن يكون حالا و (أو خ) قاصدا أدائه بالفعل عرفا، ويؤيده ما قيل: الدين ماله أجل، والقرض مالا أجل له.
ويمكن تخصيصها بالقرض كما هو في بعض الكتب، ويؤيده ما قيل في صحاح اللغة: الدين واحد الديون تقول: دنت الرجل أقرضته فهو مدين ومديون، وقول (1) المصنف - بعده - ويستحب الاقراض وذكر أحكامه دون الدين مطلقا.
ولكن الأدلة عامة وكذا عبارات الأكثر.