تمرضها وتؤنسها في علتها - الخ (1).
الروايات النبوية أنه يقبل فاطمة الزهراء (عليها السلام) ويقول: هي ثمرة من شجرة طوبى، وما قبلتها إلا وجدت رائحة شجرة طوبى منها (2).
النبوي لأمير المؤمنين (عليه السلام): فاطمة أحب إلي منك، وأنت أعز علي منها (3).
النبوي (صلى الله عليه وآله): يا علي، أنت معي في قصري في الجنة، مع فاطمة بنتي وهي زوجتك في الدنيا والآخرة - الخ (4).
وتقدم في " صحف ": وصف مصحف فاطمة الزهراء (عليها السلام) وأنها مفروضة الطاعة على جميع من خلق الله من الجن والإنس والطير والوحش والأنبياء والملائكة.
وفي باب مناقب أصحاب الكساء وفضلهم، وباب ما نزل لهم من السماء دلالات على عظم شأنها وفضائلها، فراجع (5).
باب سيرها ومكارم أخلاقها وسير بعض خدامها (6).
خدمتها وطلبها من أبيها خادما في البحار (7).
باب تزويجها (8).
وتقدم في " زوج " ما يتعلق بذلك، وفي " جهز ": جهاز فاطمة سلام الله عليها، وكان تزويجها في السنة الأولى من الهجرة، وكان لها يومئذ تسع سنين.
جملة مما يتعلق بكيفية تزويجها في البحار (9).