خبر فرس أبي الحسن صلوات الله عليه وأنه حين البول والروث يخرج من عند الإمام فيبول ويروث ثم يرجع (1).
خبر الفرس الصعب لا يقدر أحد أن يدنو منه فذل لمولانا أبي محمد العسكري (عليه السلام) (2).
خبر فرس الذي يركبه مولانا صاحب الزمان (عليه السلام) إذا ظهر، وأنه أبلق وبين عينيه شمراخ ينتفض به، لا يبقى أهل بلد إلا أتاهم نور ذلك الشمراخ حتى تكون آية له (3).
وفي رواية أبي ذر عن النبي (صلى الله عليه وآله): إذا تمعك الفرس دعا بدعوتين فيستجاب له يقول: " اللهم اجعلني أحب ماله إليه " والدعوة الثانية: " اللهم ارزقه على ظهري الشهادة " ودعوتاه مستجابتان (4).
خبر الفرس الصعب الذي لا يجسر أحد أن يركبه وإن ركبه لم يجسر أن يسير به فاستجاز صبي له سبع سنين عن مولانا الرضا (عليه السلام) أن يركبه فأذن له فركبه وسار به لأنه صلى على محمد وآل محمد مائة مرة وجدد الإقرار بالولاية (5).
مجئ أفراس أرض العرب إلى إبراهيم الخليل وتذللهم له (6).
أمالي الطوسي: عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: من ارتبط فرسا في سبيل الله كان علفه وروثه وشرابه في ميزانه يوم القيامة (7).
تكلم الصادق (عليه السلام) بالفارسية لأهل خراسان: از باد آيد بدم بشود (8).