باب ما بين من مناقب نفسه القدسية (1).
إثبات أمير المؤمنين (عليه السلام) فضائله على أبي بكر وإتمامه الحجة عليه (2).
وكثير من الفضائل العظيمة والمناقب الكريمة في الزيارات المأثورة، فراجع (3).
السؤال عن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) عن أفضل مناقبه، فأجاب بقوله تعالى:
* (أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه) * وأنه الشاهد من رسول الله، وبآية * (من عنده علم الكتاب) *، فإنه شاهد رسول الله، وآية الولاية، وآية إطاعة أولي الأمر، وحديث الغدير - الخ (4).
إثبات هشام فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) بما اتفق بين الخاصة والعامة من الرباعيات في مجلس الرشيد ومسمع منه (5).
باب إقرار أبي بكر بفضل أمير المؤمنين (عليه السلام) وخلافته بعد الغصب (6).
ما ذكره المأمون من فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) بمحضر جماعة من العلماء المخالفين (7).
في أن ظهور فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) وتسخير الجمهور بنقلها مع كثرة المنحرفين عنه، وتوفر دواعيهم إلى كتمان فضله وجحد حقه، معجزة باهرة وآية ظاهرة له، وكذلك أمر أولاده مع ما جرى عليهم من ضروب النكال (8).
ذكر جملة من الكتب التي صنفها المخالفون في مناقبه وفضائله (9)، وفيه