قصب: قصة القصاب والجارية مع مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه ورفع يده على أمير المؤمنين (عليه السلام)، فلما عرفه قطع يده وأخذها وخرج إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) معتذرا نادما، فدعا له، فصلحت يده (1). وتقدمت في " جرى ".
قصة أخرى لجارية اشترت لحما من قصاب تستزيده، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): زدها فإنه أعظم للبركة (2).
المنع عن التخلل بالقصب (3). وتقدم في " خلل "، وفي " سكر ": قصب السكر.
قصد: قال تعالى: * (واقصد في مشيك) *.
وفي وصية مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام): " واقتصد في معيشتك، واقتصد في عبادتك، وعليك فيها بالأمر الدائم الذي تطيقه " (4).
ومن كلمات أمير المؤمنين (عليه السلام): الإقتصاد ينمي اليسير. وقال: لن يهلك من اقتصد (5). وقال: التقدير نصف العيش.
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام): ما عال امرؤ اقتصد وما عطب امرؤ استشار (6).
والأربعمائة مثله (7).
والنبوي مثل الجملة الأولى (8).
ومن كلمات أبي محمد العسكري صلوات الله عليه: وللإقتصاد مقدارا، فإن زاد عليه فهو بخل (9).