مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٨ - الصفحة ٦٣٨
بيان: قبل أن يتقيأ: أي قبل أن يسبقه القئ بغير اختياره.
قيد: خبر العبد المقيد وقضاوة أمير المؤمنين (عليه السلام) في بيان وزن قيده (1).
قيس: باب فيه ذم القياس في الدين (2).
الأخبار في ذم القياس في الدين والمنع عنه، وأن أول من قاس إبليس اللعين (3).
علل الشرائع: عن الصادق (عليه السلام) قول الخضر: إن القياس لا مجال له في علم الله وأمره (4).
وفيه ذم الصادق (عليه السلام) وقوله: إن أمر الله تعالى لا يحمل على المقائيس، ومن حمل أمر الله على المقائيس هلك وأهلك (5). ويأتي في " ودي ": حديث أبان في ذم القياس.
امرؤ القيس: أشعر الشعراء. جملة من أحواله في السفينة وهو الملك الضليل.
قيل: باب القيلولة (6).
قرب الإسناد: روي أن أعرابيا أتى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: يا رسول الله إني كنت رجلا ذكورا فصرت نسيا، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): لعلك اعتدت القائلة فتركتها؟ فقال:

(1) ط كمباني ج 9 / 465، وجديد ج 40 / 165.
(2) ط كمباني ج 1 / 157، وجديد ج 2 / 283.
(3) ط كمباني ج 5 / 37 - 40، و ج 11 / 118 و 172، و ج 14 / 479 و 480 و 615 و 633 و 686، (3) ط كمباني ج 5 / 37 - 40، و ج 11 / 118 و 172، و ج 14 / 479 و 480 و 615 و 633 و 686، و ج 4 / 138 - 142، و ج 17 / 176، وجديد ج 10 / 204 و 212 - 222، و ج 11 / 141، و ج 47 / 50 و 227، و ج 61 / 312 و 314، و ج 63 / 198، و 274 و ج 64 / 127، و ج 78 / 214.
(4) ط كمباني ج 5 / 292.
(5) ط كمباني ج 5 / 293، وجديد ج 13 / 286 - 289.
(6) ط كمباني ج 16 / 41، وجديد ج 76 / 185.
(٦٣٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 633 634 635 636 637 638 639 641 642 643 644 ... » »»
الفهرست