أنه في السابع خطر، فإذا جاوز السابع انقضت حدته، فإذا جاوز الرابع عشر صار مرضا مزمنا. إنتهى.
الكافي: في النبوي الصادقي (عليه السلام): من أشراط الساعة أن يفشو الفالج وموت الفجأة (1).
وتقدم في " بطخ ": أن أكل البطيخ على الريق يولد الفالج ويورثه.
الخصال: عن الصادق (عليه السلام) قال: أكل التمر البرني على الريق يورث الفالج (2).
وتقدم في " سعل ": أن السعال أمان من الفالج.
خبر الرجل الفالج الذي شفي عند قبر الحسين (عليه السلام) (3).
خبر الفالج الذي شفى ببركة مولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه (4).
باب الدعاء للفالج والخدر (5).
باب الدعاء للحصاة والفالج (6).
ويأتي في " كرس ": أن آية الكرسي عند النوم أمان من الفالج (7).
فلح: أفلح: مولى أبي جعفر الباقر (عليه السلام) خرج معه حاجا، ثم نقل عبادة مولانا الباقر (عليه السلام) وبكاءه ودعاءه (8).
أفلح بن سعيد: لم يذكروه: وقع في طريق الثقة الجليل الخزاز في كتابه النصوص على الأئمة الاثني عشر باب 1 عن الأجلح الكندي العدوي، عنه، عن محمد بن كعب، عن طاووس اليماني - الخ.
أفلح بن كثير: روى دعاء " يا من أظهر الجميل " وشرحه، كما في التوحيد (9).