وإخباره عن خروج أبي مسلم المروزي، وقتله بني أمية وسلبه عنهم ملكه (1).
وإخباره عن ظلم العيون العين (2). وتقدم في " عين ".
وإخباره عن عمر بن سعد أنه يقتل الحسين صلوات الله عليه (3).
وإخباره عن عدم تمكن الحسين (عليه السلام) لإتمام الحج وذهابه إلى العراق، وقتله به وعدم نصرة البراء بن عازب للحسين صلوات الله وسلامه عليه (4).
وإخباره عن قتل حجر بن عدي ورشيد الهجري وكميل وميثم ومحمد بن أكثم وخالد بن مسعود وحبيب بن مظاهر وجويرية وعمرو بن الحمق وقنبر ومزرع وغيرهم، ووصف قاتلهم وكيفية قتلهم.
وعن قتل سبعة من أهل العراق بعذراء دمشق، وهم حجر وأصحابه. وعن غلبة رجل رحب البلعوم، مندحق البطن على أصحابه. وعن غلام ثقيف. وعن بني العباس. وعن الملتجي والمستكفي، والملتجي هو المتقي لما التجأ إلى بني حمدان، سماه بذلك. وعن غلام أصفر الساقين اسمه أحمد.
وغلبة أندلس على أطراف أفريقية، وغلبة الحبشة على اليمن، وغلبة الترك على خراسان، والروم على الشام، وغير ذلك في البحار (5).
وذكر صلوات الله عليه في خطبة الأقاليم ما يجري في كل إقليم بعد كل عشر سنين من موت رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى تمام ثلاثمائة وعشر سنين (6).
وفي خطبة اللؤلؤية إخبار عن الفتن الأموية والمملكة الكسروية، ومملكة بني العباس.
وفي خطبة القصية وخطبة الملاحم المعروفة بالزهراء أخبار كثيرة عن الغيب.
وقوله: إن ملك ولد العباس من خراسان يقبل ومن خراسان يذهب.
وقوله حين ولد علي بن عبد الله بن العباس، وجاء به أبوه إلى مولانا أمير