ويأتي في " هود ": ذكر غلام اليهودي الذي أعتق ووهب له المال ببركة الحسين (عليه السلام).
خبر غلام الترك الذي كان لمولانا الحسين (عليه السلام)، فوهبه لمولانا السجاد (عليه السلام) ونال شرف الشهادة (1).
خبر الغلام الذي كان لمولانا الإمام السجاد (عليه السلام) فأراد أن يضربه، فقرأ الغلام:
" قل للذين آمنوا يغفروا للذين لا يرجون أيام الله) * فعفا عنه (2).
خبر الغلام الذي كان لمولانا الإمام الصادق صلوات الله عليه يمسك بغلته، فجاء خراساني يتمنى مكانه، فقال للغلام: أنا أقيم مكانك، وأجعل لك مالي كله (3).
خبر جلوس مولانا الصادق (عليه السلام) عند رأس غلامه الذي بعثه في حاجة فأبطأ ونام، وترويحه إياه حتى ينتبه (4).
عفو مولانا أبي الحسن (عليه السلام) عن غلامه الذي أخذ كارة من تمر (5).
وتقدم في " صفر ": خبر الغلام الأصفر الساقين اسمه أحمد.
غلا: النبوي (صلى الله عليه وآله): صنفان من أمتي لا نصيب لهما في الإسلام: الغلاة والقدرية (6).
باب نفي الغلو في النبي والأئمة صلوات الله عليهم وبيان معنى التفويض (7).
النساء: * (يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تقولوا على الله إلا الحق) *.
أمالي الطوسي: عن فضيل بن يسار، قال: قال الصادق (عليه السلام): إحذروا على شبابكم الغلاة لا يفسدوهم، فإن الغلاة شر خلق الله يصغرون عظمة الله، ويدعون