قل: قوس الله.
العلوي (عليه السلام) في جواب مسائل ملك الروم: والقوس أمان لأهل الأرض كلها عند الغرق ما دام يرى في السماء والمجرة أبواب - الخبر (1).
التحقيق في ألوان القوس (2).
ذكر قسي رسول الله (صلى الله عليه وآله) (3).
في أنه أهدي إليه (صلى الله عليه وآله) قوس عليه تمثال عقاب، فوضع يده عليه فأذهبه الله (4).
إلقاء مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) قوسه، فإذا هي ثعبان مبين، فأقبل إلى فلان الثاني ليبتلعه. فصاح فلان وجعل يتضرع إليه، فضرب يده إلى الثعبان فعادت القوس (5). ورواه في مدينة المعاجز (6).
قوف: قيافة بعض الأعراب في خبر رفيد الذي أرسله وأجاره مولانا الصادق (عليه السلام) فقال لرفيد: أرى وجه مقتول. ونظر إلى يده، فقال: يد مقتول. ثم قال له: أخرج لسانك. ففعل، فقال: امض، فلا بأس عليك، فإن في لسانك رسالة لو أتيت بها الجبال لانقادت لك - إلى آخر ما تقدم في " رفد " (7).
في عرض مولانا الجواد (عليه السلام) على القافة، لأنه كان شديد الأدمة فشك فيه المرتابون، وهو بمكة، فعرضوه على القافة. فلما نظروا إليه خروا لوجوههم سجدا ثم قاموا وقالوا: ويحكم أمثل هذا الكوكب الدري والنور الزاهر تعرضون على